تزامنًا مع ذكرى رحيله.. 3 محطات بارزة في حياة الزعيم جمال عبد الناصر
كتب أحمد سعيدتحيي أحزاب وأوساط وشخصيات سياسية وعامة مصرية الثلاثاء الذكرى الـ51 لرحيل الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، الذي يعد واحدا من أبرز القادة العرب في التاريخ المعاصر.
وبحضور عدد من أفراد أسرة عبد الناصر وبينهم نجله عبد الحكيم، ستلتقي شخصيات مصرية عند ضريح عبد الناصر في كوبري القبة صباح الثلاثاء الموافق للـ28 من سبتمبر.
موضوعات ذات صلة
- إزالة 95 حالة تعد على أملاك الدولة بالشرقية
- رانيا يوسف تنهي تصوير الجزء الأخير من مسلسل ”الآنسة فرح”
- نيجيريا تُعلن إطلاق عملتها الرقمية «النيرة» في هذا الموعد
- مواعيد صرف مرتبات شهر أكتوبر 2021 لجميع الموظفين
- تفاصيل مقتل شخصين رميًا بالرصاص في الفيوم
- غينيا الاستوائية تجري تعديلات تشريعية على قانون النفط.. اعرف التفاصيل
- عاجل.. سقوط مسجلين خطر يروجان الأسلحة النارية والمخدرات في الإسماعيلية
- حبس تشكيل عصابي تخصص في سرقة المساكن بأكتوبر.. تفاصيل
- «السكة الحديد» تعلن تعقيم المحطات والقطارات وتشدد على «الكمامة»
- السيسي ينيب قائد الجيش لوضع إكليل زهور على ضريح جمال عبدالناصر
- تداول 27 سفينة حاويات وبضائع بميناء دمياط في 24 ساعة
- مصرع وفقدان 8 أشخاص جراء فيضانات في تايلاند
وقالت هدى عبد الناصر ابنة الرئيس الراحل إن "استمرار احتفال المصريين بذكرى جمال، سواء في ذكرى وفاته أو في ذكرى ميلاده، أكبر دليل على أن مشروع عبد الناصر لا زال حيا".
وأضافت أن ذلك يعني أيضا أن "المصريين يرتبطون ارتباطا شديدا بهذا الرجل على الرغم من محاولات التشكيك والتشويه التي قادتها جماعة الإخوان وبعض السياسيين، الذين حاولوا طمس الإنجازات الكبيرة التي شهدتها فترة الخمسينيات والستينيات".
ويرصد السلطة في هذا التقرير 3 محطات بارزة في حياة الزعيم جمال عبد الناصر:
قاد عبد الناصر ثورة يوليو عام 1952 وكان عمره آنذاك 34 عاما، واستمر في حكم مصر 18 عاما، حيث رحل وعمره 52 عاما.
وفي 22 فبراير 1958 أصبح جمال عبد الناصر رئيسا للجمهورية العربية المتحدة التي ضمت سوريا ومصر، التي لم تعمر سوى نحو 3 سنوات.
وانتهت الوحدة بين البلدين الشقيقين بانفصال سوريا عن مصر في الـ28 من سبتمبر 1961، فيما احتفظ جمال عبد الناصر بلقب رئيس الجمهورية العربية المتحدة حتى رحيله في الـ28 من سبتمبر 1970.