قبرص: أكثر من 6 آلاف شخص تلقوا جرعة لقاح تعزيزية ضد «كورونا»
أ ش أقالت وزارة الصحة القبرصية، اليوم الأحد، إن أكثر من 6 آلاف و600 شخص تلقوا الجرعة التعزيزية ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) في البلاد.
وقالت الوزارة- وفقا لما ذكرته صحيفة "قبرص ميل"، عبر موقعها الإلكتروني- إن 6 آلاف و615 شخصا في أنحاء قبرص تلقوا الجرعة الثالثة بينهم كبار السن والعاملون في المجال الصحي في البلاد.
وأضافت أنه يتعيين على المواطنين تقديم بطاقة هوية أو جواز السفر، بالإضافة إلى بطاقة التطعيم الخاصة بهم للجرعتين السابقتين.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
موضوعات ذات صلة
- برلماني يطالب باشتراط ارتداء الكمامة لدخول المنشآت العامة والوزارات
- عمان تسجل 88 إصابة بكورونا
- الفلبين تسجل 20 ألف إصابة جديدة بكورونا
- 30 وفاة و1132 إصابة جديدة بفيروس كورونا في جورجيا
- بنجلاديش تستقبل 2.5 مليون جرعة من لقاح «فايزر» غدا
- انخفاض إصابات كورونا في نيجيريا بعد تطعيم 4 ملايين
- كوبا تنتج 30 مليون جرعة من لقاح «عبد الله»
- هل لقاحات كورونا في مصر حاصلة على موافقة الصحة العالمية؟
- الصحة: ارتفاع نسب شفاء مرضى كورونا في العزل لـ 84.42%
- لميس الحديدي: ارتفاع وفيات كورونا مؤشر خطير
- شكري يلتقي الأمين العام للأمم المتحدة في ختام زيارته إلى نيويورك
- اشتباكات في نيس.. تظاهر آلاف ضد قيود كورونا في فرنسا
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.