عاجل.. بوريل يبحث تعزيز الثقة بعد الأزمة بين واشنطن وباريس
أ ش أأكد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أن على الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة العمل بهدف تعزيز الثقة ضمن شراكتهما بعد الازمة بين واشنطن وباريس.
وتابع بوريل خلال لقائه مع نظيره الامريكي انتوني بلينكن، "يمكننا تعزيز الثقة بيننا".
أشار بوريل الى اسبوع بالغ الاضطراب في اروقة الامم المتحدة التي بدأت اجتماعات جمعيتها العامة أمس الثلاثاء.
موضوعات ذات صلة
- مخزونات النفط الأمريكي تهبط لأدنى مستوى منذ 2018
- صفقة الغواصات الفرنسية تنبه الاتحاد الأوروبي لتعزيز وحدته في ملف الأمن
- عاجل.. وزير الخارجية يلتقي ممثل الاتحاد الأوروبي للشئون الخارجية والسياسة الأمنية
- أشرف حكيمي: إسبانيا مسقط رأسي.. وسعيد بالتواجد مع باريس
- عاجل.. فرنسا تستعين بالاتحاد الأوروبي في مواجهة أمريكا وأستراليا وبريطانيا
- وزير الخارجية يلتقى ممثل «الشئون الخارجية والأمنية» للاتحاد الأوروبي.. تفاصيل
- روسيا: على الولايات المتحدة وحلفائها تحمل مسؤولية إعادة إعمار أفغانستان
- ميقاتي في زيارة لفرنسا الجمعة المقبل
- شكوك حول مشاركة ليونيل ميسي أمام مانشستر سيتي
- الخارجية الأمريكية تعلن تنفيذ قيوداً على المساعدات الأمنية المقدمة لإثيوبيا
- روسيا: تعرضنا لعدد غير مسبوق من الهجمات السبرانية خلال الانتخابات
- الخارجية الفرنسية: باريس تنتظر من شركائها تفسيرات بشأن اتفاقية أوكوس
من جانبه، أعلن بلينكن أن الشريكين يعملان أصلا في شكل وثيق في العالم اجمع، ويشمل ذلك فى أفغانستان ومنطقة الهند المحيط الهادىء واوروبا.
فى وقت سابق، أعلن مكتب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن الرئيس يتوقع إجراءات ملموسة من الولايات المتحدة لاستعادة الثقة بين البلدين، عندما يجري اتصالا هاتفيا مع الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وكانت باريس، استدعت الأسبوع الماضي سفيريها لدى الولايات المتحدة وأستراليا بعد أن وقعت واشنطن ولندن صفقة غواصات تعمل بالطاقة النووية مع كانبيرا، مما دفع أستراليا لإلغاء صفقة سابقة لشراء غواصات فرنسية التصميم بقيمة 40 مليار دولار.
أوضح مكتب ماكرون أن الرئيس يتوقع أن يقر بايدن، خلال الاتصال، بأنه كان ينبغي إجراء مشاورات مع الحلفاء قبل اتخاذ القرار بشأن الغواصات، وأن على الولايات المتحدة الإقرار بالحاجة إلى السيادة الأوروبية.