وزيرة التضامن: لم تخرج مركب واحدة في هجرة غير شرعية من مصر منذ 2016
احمد عليقالت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن قضية الهجرة غير الشرعية، تحتاج للموائمة مع المشروعات القومية التي تُجرى على أرض مصر في الوقت الراهن، وتمس تحسين مؤشرات تنمية الأسر وتطوير القرى المصرية، وبرامج التمكين الاقتصادي، وفتح آفاق المشاركة السياسية للشباب، وذلك خلال كلمة لها عرضتها قناة «TeN».
وأضافت «القباج»، أن وزارة التضامن، ملتزمة بتوفير فرص التمكين الاجتماعي والاقتصادي لعلاج الأسباب الجذرية المؤدية للهجرة غير الشرعية، ودمج العائدين من الهجرة بالشراكة مع المجتمع الأهلي، كما أن السيسي وجه عام 2016 بتجفيف منابع الهجرة غير الشرعية، ومنذ هذا العام لم تخرج مركب واحدة في هجرة غير شرعية من الحدود المصرية.
ووجهت وزيرة التضامن، التحية للقيادة السياسية واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، التي تعمل تحت إشراف رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، كما أن الجمعيات القاعدية وجمعيات تنمية المجتمع تأتي في مقدمة أولويات الوزارة، كما أنه تم توفيق أوضاع 20 ألف جمعية أهلية.
موضوعات ذات صلة
- القباج تستعرض دور التضامن والجمعيات الأهلية في مواجهة الهجرة غير الشرعية
- توجيه السيسي بدعم العاملين في الفنون وتطوير التأمين الاجتماعي يتصدر عناوين الصحف
- أشرف زكي بعد قرار السيسي بدعم الفنانين: حصرنا أعداد المحتاجين
- الحكومة الأمريكية: طائرات إضافية لتسريع رحلات الترحيل إلى هايتى
- وزيرة التضامن: ”حياة كريمة” قضية عدالة اجتماعية
- مكرم تستعرض جهود دعم حياة كريمة وتدعو المصريين بالخارج للمشاركة
- وزيرة التضامن تعلن إطلاق مرصد مجتمعي لرصد التغيير السلوكي للأسر
- وزيرة التضامن: أكثر من 3300 مؤسسة مجتمع أهلي تشارك في حياة كريمة
- غادة والي: 60% من المهاجرين لأوروبا بطرق غير شرعية ضحايا إتجار بالبشر
- رئيس الوزراء يستجيب لشكوى 30 أسرة منتجة ويوجه وزيرة التضامن بحلها
- الأمم المتحدة تدعو للحذر في اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي
- وزيرة التضامن توجه بإنقاذ مسنين في شبرا وحلوان.. اعرف التفاصيل
وأردفت أن البناء يحتاج سواعد كل فرد في المجتمع، فالوزارة ملتزمة بتوفير فرص التمكين الاجتماعي والاقتصادي لعلاج الأسباب الجذرية المؤدية للهجرة غير الشرعية ودمج العائدين من الهجرة بالشراكة مع المجتمع الأهلي، إذ يساهم المجتمع المدني في تمهيد الطريق للعودة الكريمة والمستدامة للعائدين من الخارج، وتتمثل مساهمته في تأهيل الشباب وتقديم برامج التدريب المهنى ومهارات المهن المستقبلية، كالبرمجة والذكاء الاصطناعي وغيرها من المهن التي تحقق طموح الشباب.