فيتنام تسجل 11 ألفا و927 إصابة جديدة بكورونا
وكالاتأكدت وزارة الصحة في فيتنام 11 ألفا و927 حالة إصابة جديدة، تم انتقالها محليا لفيروس كورونا في 36 منطقة اليوم السبت، مما يرفع إجمالي حصيلة الإصابات المحلية بسبب الفيروس في الموجة الحالية إلى 596 ألفا و981 حالة.
كما أكدت وزارة الصحة أيضا 217 حالة وفاة جديدة بسبب الفيروس، وبلغت حصيلة الوفيات بسبب الفيروس في فيتنام حتى الأن 15 ألفا و18 حالة، مما يمثل حوالي 5ر2% من جميع الحالات في البلاد.
وسجلت البلاد 12 ألفا و541 حالة شفاء، مما يرفع إجمالي حالات الشفاء حتى الآن إلى 363 ألفا و462 حالة.
موضوعات ذات صلة
- صرف 1800 جنيه من صندوق تحسين الأوضاع للعاملين بجامعة سوهاج.. اعرف السبب
- نتوقع التعرض لضربة أكبر.. تويوتا تخفض إنتاجها من السيارات للمرة الثانية
- وزير الداخلية الألماني: أحبطنا 23 هجومًا إرهابيًا
- حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم السبت 11-9-2021
- البنك الأهلي يعود للتدريبات غدًا استعدادًا للموسم الجديد
- جنوب إفريقيا توافق على استخدام لقاح فايزر للأطفال
- انتشال جثتي شاب وفتاة لقيا مصرعهما غرقًا في النيل بسوهاج
- عاجل.. المؤبد لـ أب اغتصب ابنته 3 مرات بـ منشية ناصر
- سيميوني يعلق على عودة جريزمان ويتحدث عن مواجهة إسبانيول
- أرتيتا يعلن تشكيل أرسنال لمواجهة نوريتش سيتي في الدوري الإنجليزي
- السيسي يعرب عن سعادته بإطلاق أول استراتيجية وطنية لحقوق الإنسان
- التشكيل الأساسي لمانشستر سيتي أمام ليستر في الدوري الإنجليزي
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.