البرازيل تسجل 13 ألفًا و957 إصابة جديدة بفيروس كورونا
أ ش أسجلت السلطات الصحية في البرازيل الإثنين، 13 ألفا و957 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الإصابات إلى 20 مليونا و346 ألفا و99 إصابة على مستوى البلاد.
وأفادت وكالة الأنباء البرازيلية الرسمية، نقلًا عن وزارة الصحة، بأن حصيلة الوفيات ارتفعت إلى 569 ألفًا و411 حالة وفاة فور تسجيل 270 حالة وفاة على مدار أمس.
وأشارت إلى أن عدد المتعافين من المرض يبلغ حاليًا 19 مليونا و218 ألفًا و630 شخصًا على مستوى البلاد، مُضيفة أن عدد الحالات التي تخضع للمراقبة الطبية في المستشفيات تبلغ الآن 576 ألفًا و411 حالة على مستوى البلاد.
موضوعات ذات صلة
- اليونان: 2218 إصابة و13 حالة وفاة بكورونا
- بيلاروسيا تسجل 894 إصابة بكورونا خلال 24 ساعة
- رقمًا قياسيًا في أمريكا.. إصابات الأطفال بفيروس كورونا
- عاجل.. السيسي يوجه بالتوسع في تطبيق مبادرة صحة المرأة المصرية
- عاجل.. السيسي يوجه بتطبيق حزمة كشوفات شاملة لصحة الطلاب
- عاجل.. السيسي يتابع الوضع الراهن الخاص بفيروس كورونا محليا وعالميا
- عاجل.. تطعيم 1889 من راغبي السفر للخارج في الفيوم
- إندونيسيا تسجل 17 ألف إصابة و1245 وفاة بكورونا
- فيتنام تسجل 8652 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
- فيتنام تسجل 8652 إصابة جديدة بكورونا خلال 24 ساعة
- إقبال على القوافل المتنقلة للتطعيم بلقاح كورونا بالإسماعيلية
- إعطاء 87.9 مليون جرعة من لقاحات «كورونا» في بريطانيا
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك، كما تتصدر دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توفر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.