الخسائر الاقتصادية الناتجة عن الكوارث ترتفع بنسبة 33%
وكالاتكشف تقرير إحصائي حول اعادة التأمين عن أن الأحداث المناخية القاسية إلى زيادة خسائر الكوارث الطبيعية انخفاضا بنسبة 33% فى فاتورة الخسائر الاقتصادية للكوارث الطبيعية والبشرية حيث بلغت 77 مليار دولار بنهاية النصف الأول من العام الحالى مقابل 114 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام الماضى 2020، وانخفضت فاتورة الخسائر الاقتصادية الناجمة عن الكوارث الطبيعية بنسبة 31% لتبلغ 74 مليار دولار بنهاية النصف الأول من عام 2021 مقارنة بـ 108 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2020، وكذلك انخفضت الخسائر الاقتصادية الناتجة عن الكوارث من صنع البشر بنسبة 56% لتبلغ 3 مليار دولار خلال النصف الأول من 2021 مقابل 6 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2020.
وكشفت شركة "سويس رى" لإعادة التأتمين أنه فى فبراير، تسببت فترة البرد القارس المصحوب بتساقط الثلوج بكثافة وتراكم الجليد في الولايات المتحدة – يشار إليها عادةً باسم العاصفة الشتوية أوري – في خسائر مؤمنة تقدر بـ 15 مليار دولار أمريكي، وهي أعلى نسبة سجلت على الإطلاق لهذا الخطر في الولايات المتحدة وحوالي 38% من جميع الخسائر المؤمن عليها المقدرة من الكوارث الطبيعية في النصف الأول من هذا العام. في يونيو
وأوضح التقرير الصادر عن قطاع التأمين أنه ضرب الطقس القاسي أوروبا، بما في ذلك العواصف الرعدية والبرد والأعاصير، مما أثر على المنازل والمركبات في ألمانيا وبلجيكا وهولندا وجمهورية التشيك وسويسرا، تقدر الخسائر المؤمن عليها من نشاط العاصفة بالحمل بحوالي 4.5 مليار دولار أمريكي.
موضوعات ذات صلة
- فاركو يخوض مرانه على 3 فترات لرفع الحمل البدني للاعبين
- السيطرة على حريق نشب خلف منطقة أثار ميت رهينة
- فيلم موسى تريند على تويتر
- تعرف على تفسير حلم الثعبان في المنام لابن سيرين
- تعرف على قائمة بيراميدز لمواجهة الجونة في الدوري
- الدوري الإنجليزي.. مانشستر يتقدم على ليدز في الشوط الأول بهدف نظيف
- عاجل.. النيابة تحقق فى العثور على جثة شاب بـ15 مايو
- تعرف على موعد عرض فيلم موسى بالدول العربية
- تعرف على إجمالي الاحتياطات بالبنوك المصرية
- تعرف على ترتيب هدافي الدوري المصري قبل انطلاق مباريات اليوم السبت
- تفاصيل كلمة رئيس الوزراء خلال افتتاح مشروعات سكنية ببدر
- السيسي: حل أزمة العشوائيات فضل كبير من ربنا على مصر
وأشار التقرير الي أنه حطمت الحرارة الشديدة في نهاية يونيو سجلات درجات الحرارة عبر غرب كندا وشمال غرب الولايات المتحدة ، حيث وصلت درجات الحرارة إلى أكثر من 45 درجة مئوية (113 درجة فهرنهايت) لأيام متتالية، وأدت الحرارة إلى جانب ظروف الجفاف القاسية، إلى حرائق الغابات التي امتدت جنوبًا إلى كاليفورنيا، مع دخول النصف الثاني من العام ، شهد شهر يوليو فيضانات شديدة تسببت في تدمير الممتلكات وخسائر في الأرواح في أوروبا والصين. .