لم يفكر في المال.. نجل الراحل محمد رضا يكشف تفاصيل جديدة عن حياة والده
هايدي أحمدكشف أحمد رضا، نجل الفنان الراحل محمد رضا، عن تفاصيل وكواليس تذاع لأول مرة في ذكرى وفاة والده، الذي رحل في مثل هذا اليوم 21 فبراير عام 1995، خلال اتصال هاتفي مع برنامج «هذا الصباح»، على شاشة قناة «اكسترا نيوز»، التي نشرت صورا حصرية تعرض للمرة الأولى.
وقال نجل الفنان محمد رضا، في مداخلته الهاتفية مع برنامج «هذا الصباح» الذي تقدمه الإعلامية أسماء مصطفى، على قناة «إكسترا نيوز»، اليوم الأحد، إن موهبة والده كانت متأصلة فيه منذ صغره، وهذا ما جعل موهبته تفرض نفسها أمام الجمهور، حتى أصبح له كاريزما مميزة في عالم الفن.
وأشار أحمد رضا، إلى أن والده لن يتكرر، ولن يستطيع أحد أن يفعل ما كان يفعله، مشددا على أن الصدق في العمل وتأديته بإتقان، سر من أسرار نجاحه، و«لهذا لن يتكرر».
موضوعات ذات صلة
- نيفين القباج: تقديم قانون لتمكين المسنين قريبا لمجلس الوزراء
- eXtranews تعلن انطلاقة جديدة للقناة بتقنية الـ "HD"
- شركة المتحدة لـ عملاء قطر وتركيا خالتي بتسلم عليك
- خالد صلاح فى حلقة استنثائية على اكسترا نيوز .. هل الإعلام المصرى قام بدوره؟
- ترك هندسة البترول من أجل الفن.. قصة العملية المخابراتية التي شارك فيها محمد رضا ضد الصهاينة في إفريقيا
- الدراسات الاستراتيجية: محمود عزت أخطر أعضاء الإخوان (فيديو)
- الكهرباء: ضخ 76 مليار جنيه استثمارات خلال 2020
- المصل واللقاح: كورونا قد يتحول إلى فيروس دائم
- محلل سياسي: أردوغان يتجه للخطاب الديني لهذا السبب (فيديو)
- تفاصيل وفاة موظف في قناة اكسترا نيوز بفيروس كورونا
- إصابة مذيعة جديدة بفيروس كورونا في قناة اكسترا نيوز
- عاجل| اكسترا نيوز: استشهاد ضابط أمن وطني والقضاء على العناصر الإرهابية في الأميرية
وكشف أحمد أن والده الفنان محمد رضا طوال مشواره الفني لم يلتفت إلى مساحة الدور المعروض عليه أو لترتيب اسمه على الشاشة بين النجوم، كما أنه لم يفكر فى المال نهائيا؛ لأنه كان متأكدا أن الدور الخاص به عبارة عن إضافة كبيرة للعمل مهما كان صغيرا أو ثانويا،مؤكدا: «كان لديه موهبة حقيقية موجودة وتفرض نفسها، وهو ما جعله يتمسك بالفن».
ولد الفنان محمد رضا في أسيوط عام 1921، وحصل على دبلومة في مجال الهندسة التطبيقية عام 1938، وعمل في بديات حياته في هندسة البترول، وخلال إحدى حلقات برنامج «سينما القاهرة»، جمعه بأبنائه وزوجته، صرحت الأخيرة السيدة كريمة أنها كانت تفضله أكثر عندما كان مهندسا؛ إذ كان ملتزما بمواعيده ولا يسهر خارج المنزل.