مصر والسعودية يؤكدان أهمية حرية الملاحة بالخليج وباب المندب والبحر الأحمر
أ ش أقالت وكالة رويترز في نبأ عاجل نقلا عن التلفزيون السعودي، أن مصر والمملكة العربية السعودية تؤكدان أهمية ضمان حرية الملاحة في الخليج العربي وباب المندب والبحر الأحمر .
وانطلقت منذ قليل أعمال لجنة التشاور السياسى بين مصر والسعودية برئاسة وزيرى الخارجية سامح شكرى والأمير فيصل بن فرحان، للتأكيد على التضامن المتبادل بين البلدين فى مواجهة ما يهدد أمنهما واستقرارهما وما تشهده المنطقة من تحديات، وأهمية الاستمرار فى تطوير أوجه التعاون الثنائى.
موضوعات ذات صلة
- العسال: الإصابات بفيروس كورونا المستجد تتزايد فيمصر
- بعد الفوز بأفريقيا.. ممر شرفي من لاعبي الاتحاد لنجوم الأهلي
- يتأهل إلى النهائى.. طلائع الجيش يطيح بالزمالك من كأس مصر بثلاثية
- مروان محسن يقود هجوم الأهلي أمام الاتحاد السكندري
- غدا.. بدء تصويت المصريين بالخارج بجولة إعادة المرحلة الثانية لانتخابات النواب
- مصطفى محمد يحصل على قميص أوباما فى الزمالك وأحداد يرتدى الرقم 15
- الزمالك يتعادل مع طلائع الجيش 1 / 1 واللجوء لوقت إضافى
- مدبولي: إنشاء 3 كبارى مشاة بطريق الفيوم من ميدان الرماية وحتى بوابات حدائق الأهرام
- الشوط الأول.. تعادل قاتل للزمالك مع طلائع الجيش
- هدف عالمي.. شيكابالا يتعادل للزمالك أمام الطلائع
- الداخلية تضبط 49 قطعة سلاح و 13 ألف طلقة بالمنيا
- مصر تستضيف فعاليات التدريب العسكري «ميدوزا - 10» بمشاركة 11 دولة
ووصل وزير الخارجية، سامح شكرى، صباح اليوم إلى عاصمة المملكة العربية السعودية، الرياض، لترؤس لجنة التشاور السياسى بين مصر والسعودية والتى ستعقد على مستوى وزيرى خارجية البلدين فى الأول من ديسمبر 2020، علمًا بأنه قد سبق ذلك اجتماعات تنسيقية لكبار المسؤولين بمشاركة مساعدى وزيرى الخارجية من الجانبين اليوم 30 نوفمبر الجاري.
هذا، وسوف تشهد أعمال اللجنة، حوارًا مُعمقًا بين البلدين الشقيقيّن حول التحديات المتنامية التى تشهدها المنطقة وسبل التعاطى مع التطورات المُتسارعة التى تشهدها الملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام من الجانبين، وتأكيدًا على التضامن المتبادل بين مصر والسعودية فى مواجهة ما يُهدد أمنهما واستقرارهما والأمن القومى العربى بشكل عام، فضلًا عن مناقشة سبل دفع أوجه التعاون الثنائى لآفاق أرحب خلال الفترة المُقبلة، وبما يعكس توجيهات القيادة السياسية فى البلدين فى هذا الصدد.