خالد عبد الغفار: معدلات الإصابة بكورونا فى الحدود الآمنة
محمد عليقال الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى ، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى يتابع كافة الملفات بدقة خاصة ما يتعلق بفيروس كورونا، وأن معدلات الإصابة بفيروس كورونا فى الحدود الآمنة ونسبة إشغال أسرة الرعاية المركزة بالمستشفيات الجامعية 38%، وأن معدلات الإصابة بـ كورونا فى الفترة الحالية تشبه الموقف الوبائى أبريل الماضى.
وأضاف وزير التعليم العالى، خلال مداخلة هاتفية، اليوم الثلاثاء، على برنامج مساء DMC، والذى يقدمه الإعلامى رامى رضوان على فضائية DMC، أن معدلات الإصابة بفيروس كورونا فى الحدود الآمنة ونسبة إشغال أسرة الرعاية المركزة بالمستشفيات الجامعية 38%، وأن التعامل مع ملف كورونا لا يزال تحت السيطرة، وأن معدلات الإصابة بكورونا فى الفترة الحالية تشبه الموقف الوبائى أبريل الماضى، مشيرًا إلى أن الحكومة تتوقع زيادة معدلات الإصابة بكورونا خلال شهرى ديسمبر ويناير المقبلين. وأشار الدكتور خالد عبد الغفار، لا يوجد أمان فى التعامل مع وباء كورونا ولابد من الالتزام بالإجراءات الحكومية، وأن المواطنين يجب أن يشعرون بالمسئولية تجاه ما يحدث.
وأضاف وزير التعليم العالى، أن الحكومة أدارت أزمة كورونا بشكل جيد خلال الفترة الماضية، وأن المنظومة الصحية فى مصر أثبتت من خلال وزارة الصحة والتعليم العالى والمستشفيات التابعة للقوات المسلحة، قدرتها على استيعاب الحالات، وإن القادم سيكون أحسن، والأهم من كل شىء أن يلتزم المواطن جيدا بالإجراءات الوقائية.
موضوعات ذات صلة
- أبلة فاهيتا تحرج لميس الحديدي .. والأخيرة: عيب ميصحش
- خالد عبد الغفار: الرئيس يتابع كل الملفات بدقة كبيرة.
- الصحة تعلن استعدادات الموجة الثانية لفيروس كورونا
- عاجل.. إصابة سيدة كولومبيا الأولى بكورونا
- إصابة أبلة فاهيتا بـ فيروس كورونا
- مركز السيطرة على الأمراض الأمريكى: لقاح كورونا جاهز
- بسام راضى: الرئيس وجه بتعزيز اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات
- عاجل.. ماكرون: لقاح كورونا لن يكون إجباريا
- بريطانيا والسعودية تبحثان أهمية إتاحة لقاح كورونا
- عاجل.. كاف يخطر الزمالك بموعد المسحة الطبية
- أحمد موسى يطالب بتطبيق غرامات على من لا يرتدي الكمامة في وسائل المواصلات
- الرئيس يطالب بالاستمرار في إنتاج الكمامات
وأشار الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى، إلى أن أى كان مسمى اللقاح، هو نوع من أنواع التصارع، بسبب الأزمة الموجودة حاليا، وأن ما يحدث من يناير حتى شهر ديسمبر لن يحدث فى التاريخ، وأن اللقاحات الموجودة حاليا لا نعلم وقت بقاء الأجسام المضادة الخاصة بها فى جسم الإنسان.