ظهرت عارية تماما.. تعرف على حكاية المشهد المحظور لـ ميرفت أمين
كتبت شروق عمرانميرفت أمين، جسدت الجمال الساحر، والملامح البريئة، تصدرت نجمات جيلها، لتحجز لنفسها مكانًا على عرش النجوم، بدايتها الحقيقية في الفن كانت مع النجم الراحل أحمد مظهر عام 1965، في فيلم المراهقات.
أثارت ميرفت أمين، الجدل، عام 1973، بعد ظهورها "عارية تمامًا" في أحد مشاهد فيلم "أعظم طفل في العالم"، والذي شاركها بطولته الفيلم النجمان رشدي أباظة، وهند رستم؛ ويعد الفيلم واحدًا من الأفلام "سيئة السمعة"، اللائي تم منعهن من العرض.
موضوعات ذات صلة
- قضية آداب بـ 50 جنيه و3 رجال.. أسرار لا تعرفها عن زيزي مصطفى
- ماجدة الصباحي.. ”عذراء الشاشة” ارتدت قميص نوم مرة واحدة ولم تخش من ميرفت أمين
- بعد عدم حصوله على الجائزة.. الدور الذي اعتذر بسببه روبرت دي نيرو لـ”الإمبراطور”
- وفاة والد المطربة ياسمين الجيلاني
- قصة مُخدر أحرج عمر خورشيد على المسرح: دي فايزة مش نجاة!
- منه فضالي: «ارحموني حرارتي 39»
- «أعز الولد» يجمع «ميرفت أمين» بـ«دلال عبدالعزيز»
- ميرفت أمين مع محمد رجاء للمرة الثانية في «البيت الأبيض»
- بعد شائعة الزواج الأخيرة.. تعرف على زيجات ميرفت أمين الـ7 (صور)
- عمر خورشيد.. أسطورة الجيتار الذي سحر النساء
- زواج منة حسين فهمي للمرة الثالثة
- ما لا تعرفه عن مديحة كامل.. قدمت عمرو دياب للسينما والتلفزيون.. وكانت شاهدة على اغتيال عمر خورشيد
الفيلم تدور أحداثه حول زوجان هما الدكتور فتحي وسامية؛ يعمل "فتحي" كـ"دكتور جامعي معار إلى جامعة بيروت"، بينما تعمل سامية كـ"مذيعة"، لبرامج سيدات في التليفزيون؛ تدور أحداث الفيلم، بين الزوجان، وابنة صديق "فتحي"، والتي تثير اعجاب الأخير وتجذبه إليها بمغازلتها لها، ويحاول هو مقاومة إغرائها بكل الطرق.
أثناء تصويرها الفيلم، تعرفت "أمين"، على الموسيقار" عمر خورشيد"، ليتم إعلان خطبتهما في بيروت، ليتزوجا بعد الانتهاء من تصوير الفيلم في يونيو 1972، ليتطلقان بعدها بعام واحد فقط، ليعودا بعدها بأيام؛ ويقول "خورشيد عن عودتهما في حوار لمجلة الكواكب: "استأنفنا حياتنا الزوجية بهدف تهدئة الخواطر، والأعصاب حتى يستطيع كل منا أن يحدد موقفه تجاه الأخر".
وأضاف: " وصلنا إلى نتيجة وهي استحالة استمرار الزواج، وأصبح الانفصال من مصلحتنا حتى تظل صداقتنا، لأن عودتنا مرة أخرى كانت ستزيد الأمر سوءًا، وربما نفقد صداقتنا بعد أن خسرنا حياتنا الزوجية وهذا ما لا أريده".