ثروة مارك مؤسس فيسبوك تتخطى حاجز الـ 100 مليار دولار
وكالاتقفزت ثروة مؤسس موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مارك زوكربيرغ، الخميس، إلى أكثر من مئة مليار دولار، للمرة الأولى.
وبحسب شبكة "سي إن إن" الأميركية، فإن ثروة زوكربيرغ تجاوزت حاجز المئة مليار دولار بعد ارتفاع ملحوظ في أسهم شركته التي أحدثت ثورة في التواصل البشري.
وعقب القفزة الجديدة، يكون ترتيب زوكربيرغ الثالث عالميا من حيث الثروة الشخصية، بعد كل من مؤسس أمازون، جيف بيزوس، ومؤسس مايكروسوفت، بيل غيتس.
وقام زوكربيرغ بإنشاء موقع "فيسبوك"، سنة 2004، وما زال يملك 13 في المئة من الشركة حتى الآن.
موضوعات ذات صلة
- الدولار يصعد مع تجدد التوتر الأمريكي الصيني
- ترامب يوقع أمرا بحظر التعامل مع الشركة الأم لـ تيك توك
- بعد تيك توك.. واشنطن توسع حرب التطبيقات
- رغم إخلاء سبيل منار سامي.. تجديد حبس أسرتها 15 يوما للمرة الثالثة
- إخلاء سبيل منار سامي فتاة تيك توك
- محامي هدير الهادي يكشف تفاصيل نارية مثيرة: موكلتي ضحية عصابة دولية بها ممثلة وطبيب مشهور
- بنزايون: ميغلاش عليك أسهمت في تنشيط التجارة الداخلية
- ترامب: إغلاق تيك توك إذا لم يباع لمايكروسوفت
- أسهم الإمارات تصعد في أولى جلساتها بعد عيد الأضحى
- تيك توك تنقل مقرها إلى لندن بدلًا من الصين
- صعود طفيف لأسهم أوروبا اليوم
- فيديو نادر. مودة الأدهم والظهور الأول على الشاشة وحكاية مكالمة تليفونية أصابتها بالتوتر
وتمكّن زوكربيرغ من تجاوز حاجز المئة مليار دولار بعدما ارتفعت أسهم شركة فيسبوك بـ6.5 في المئة، الخميس، أي بعد يوم واحد فقط من إطلاق ميزة فيديو شبيهة بـ"تيك توك" سميت بـ"ريلز" على موقع إنستغرام.
وجاء الإعلان عن إطلاق ميزة الفيديو بعدما هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بحظر منصة "تيك توك" المملوكة للصين بسبب مخاوف متعلقة بالأمن القومي والتجسس.
ووقع ترامب، مساء الخميس، أمرين تنفيذيين يمنعان التعامل المالي بعد 45 يوما مع مالكي تطبيقيْ "تيك توك" و"وي تشات" بشبهة استغلال الصين لهما.
وقال ترامب في أمر تنفيذي إن تطبيق "تيك توك" يمكن استخدامه في حملات التضليل التي تفيد الحزب الشيوعي الصيني ويجب على الولايات المتحدة "اتخاذ إجراءات شديدة ضد مالكي تيك توك لحماية أمننا القومي".
وفي المرسوم الآخر قال ترامب إن "وي تشات"، يجمع تلقائيا معلومات هائلة من مستخدميه، مضيفا "عملية جمع البيانات هذه تهدد بالسماح للحزب الشيوعي الصيني بالوصول إلى المعلومات الشخصية للأميركيين".