سفارة مصر في اليابان تُشارك في مراسم إطلاق القمر الصناعي ”كيوب سات”
كتب محمد علي موقع السلطةشهد السفير أيمن كامل، سفير مصر لدى اليابان، يرافقه الدكتور محمد زهران رئيس الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء وأعضاء السفارة والمكتب الثقافي، يوم 20 نوفمبر الجاري، عملية إطلاق القمر الصناعي NARSSCube-1 من داخل المنصة اليابانية (Kibo) من مقر وكالة الفضاء اليابانية JAXA بمدينة تسوكوبا، وبحضور "هيروشي ياماكاوا" رئيس الوكالة.
ألقى السفير كلمة بهذه المناسبة أبرز خلالها اهتمام مصر بتوثيق التعاون مع اليابان في مجال البحث العلمي وتطوير برنامج الفضاء المصري، بما يُساهم في تحقيق أهداف رؤية مصر 2030، مُشيرًا إلى دور مصر الرائد على الصعيد الأفريقي في مجال رعاية البحث العلمي والتكنولوجيا، لا سيما في ظل استضافة القاهرة لمقر وكالة الفضاء الأفريقية الناشئة حديثًا.
من جانبه، وجه الدكتور محمد زهران، الشكر لرئيس وكالة الفضاء "جاكسا" على جهود الوكالة على مدار الأشهر الماضية، وتعاونها المُثمر مع الجانب المصري، وصولًا إلى إطلاق القمر الذي تم تصميمه وصناعته وبرمجته بالكامل بمعرفة علماء مصريين.
موضوعات ذات صلة
- للمرة الأولى.. أوكا وأورتيجا في السعودية بموسم الرياض
- بعد توقف 5 سنوات.. إعادة افتتاح مطار الريان اليمني
- ”أبل” تلغي عرض أول فيلم اشترت حقوق بثه لهذا السبب
- الزمالك يحصل على الموافقة بخوض مبارياته بالدوري على ستاد القاهرة
- مصطفى بكري: واشنطن أظهرت وجهها القبيح ضد مصر (فيديو)
- الأمم المتحدة تختار غادة والي مديرا لمقر فيينا ومكتب المخدرات
- مجلس النواب الليبي يطلب ردا على انتهاك طائرة إيطالية أجواء البلاد
- أحمد صلاح حسني يتجه للأكشن في أولى بطولاته المطلقة
- ”عاوزه تعيش”.. مصطفى بكري يطالب السيسي بدعم الطبقة المتوسطة (فيديو)
- وزير الرياضة للمنتخب الأولمبي: أسعدتم الجميع بأدائكم.. والجماهير تؤازركم
- ”الأكاديمية العربية” تستضيف قمة مصر لريادة الأعمال 2019
- رانيا يوسف تخطف الأنظار في مهرجان القاهرة السينمائي (فيديو صور)
والقمر الصناعي NARSSCube-1 يحتوي على تقنية تصوير عالية الجودة، ويستخدم في أغراض البحث العلمي، ويأتي في إطار برنامج التحالف القومي للمعرفة والتكنولوجيا في مجال الفضاء الذي تموله أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، ويتضمن البرنامج إطلاق ثلاث أقمار صناعية من نوع "كيوب سات"، تم تصميمها وتنفيذها بالجهود الذاتية المصرية اعتمادًا على مكونات محلية.