صوفيا لورين .. أسطورة الشاشة الإيطالية وأيقونة الجمال الأوروبي
رامي خلف موقع السلطةيعرفها الجيل القديم جيدا، وربما الجديد أيضا، ولم لا وهي التي ضُرب بها المثل في الجمال؛ قوام متناسق وملامح ساحرة، أشهر ممثلة إيطالية في العالم، وهي أحد أبرز رموز الإغراء في السينما العالمية، إنها النجمة العالمية صوفيا لورين.
ظهرت صوفيا لورين في حفل توزيع جوائز الثقافة الأوروبية في فيينا، وهو الظهور الذي جاء مفاجئا وصادما للبعض، خاصة أن لورين ظهرت عليها علامات الكبر في العمر، ورغم وصولها لسن 85 إلا أنها لا تزال تحافظ علي رشاقتها وتأنقها، حيث ظهرت مرتدية فستانا من اللون الأحمر وهو واحد من الألوان الذي تفضله لورين، خاصة أنه يظهر جمالها دوما.
موضوعات ذات صلة
- بجائزة وبوسة.. نجل صوفيا لورين يكرمها (صور)
- الجوكر.. 7 معلومات صادمة عن الشرير الذي فاز بالأوسكار
- ”عيار ناري” ممثلًا لمصر في الأوسكار
- رسميًا.. عمرو سلامة عضوًا في الأوسكار
- سبب اختيار رامي مالك لدور الشرير في فيلم جيمس بوند (فيديو وصور)
- رامي مالك: «أهلي في مصر فرحانين بيا» (فيديو)
- بعد حصولة عل الأوسكار.. ابن عم رامي مالك: والدته خايفة عليه من الحسد
- برلماني عن فوز مالك بالأوسكار: «بتحتفلوا بيه علشان بيمثل المثلية؟» (فيديو)
- تامر أمين: مصر كانت مقبرة للمواهب لمدة عقود كثيرة (فيديو)
- شاهد تعليق ”إسرائيل تتكلم بالعربية” على فوز رامي مالك بالأوسكار
- فادي عصام: فوز ابن عمي بجائزة الأوسكار هو فخر لمصر كلها (فيديو)
- تيريزا ماي تهنئ الفائزين بـ «أوسكار 2019» من شرم الشيخ
صوفيا لورين، ممثلة إيطالية لأم من أصول فلسطينية، وولدت تحت اسم صوفيا فيلاني سكيتشلوني، تزوجت بعد ذلك رجل من روما، وصوفيا الحائزة على جائزة الأوسكار من مواليد 20 سبتمبر 1934، وتعتبر على نطاق واسع الممثلة الإيطالية الأكثر شعبية في وقتها، كما عدت رمزًا من رموز الإغراء، حين بلغت الرابعة عشرة من العمر، اشتركت في مسابقة للجمال في نابولي، ورغم كونها لم تحقق فوزا، إلا أنها اختيرت بين المتباريات النهائيات.
ولاحقًا انخرطت في أحد فصول التمثيل، واختيرت في دور صغير عام 1951 في فيلم "Quo Vadis"، لميرفن ليروي، وكان هذا الدور انطلاقتها الأولى نحو عالم التمثيل، وأطلق عليها بعده اسم "صوفيا لورين".
وتعد لورين تعتبر أيقونة الجمال الإيطالية حيث قدمت أكثر من 100 فيلم خلال مشوارها الفنى حصلت خلاله على جائزة مهرجان كان السينمائى لأفضل ممثلة عن دورها فى فيلم "امرأتان" عام 1961، كما حصلت على عن جائزة الأوسكار عن دورها فى نفس العمل عام 1962، وحصلت على الأوسكار مرة أخرى عام 1991 لكن كجائزة فخرية عن مشوارها الفنى.