من أجل تجنب العنف.. ميركل تدعو للحوار في أزمة هونج كونج
وكالات موقع السلطة
حذرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، من جعل حقوق مواطني هونج كونج التي تم ضمانها خلال إعادتها في عام 1997، بعدما كانت مستعمرة سابقة للحكم البريطاني، موضع شك أو تساؤل.
موضوعات ذات صلة
- بيان رسمي بشأن تأثر مصر بـ ”غبار انفجار روسيا النووي”
- تركيا رابعًا.. الشعوب المرتبطة بالسوشيال ميديا الأسوأ سياسيًا
- شركة الطاقة الروسية: إنتاج حقل ظهر المصري زاد ثلاثة أمثاله
- نيابة القاهرة الجديدة تصرح بتشريح جثة مأمور الشروق
- 5 سبتمبر.. وصول آخر رحلة لحجاج السياحة
- هيئة الانتخابات التونسية تقبل 26 مرشحًا لرئاسة الجمهورية
- دراسة تكشف أكثر الشعوب استخدامًا لمنصات التواصل الاجتماعي
- محمد صلاح يرد على جوارديولا: الجميع يحلم بدوري الأبطال
- أمريكا تعطي الضوء الأخضر.. طائرات تركية مسيرة تحلق شمال سوريا
- يويفا: صلاح يجهز للسوبر الأوروبي (فيديو)
- البنك الأهلي: سحب ما يزيد على 6 مليارات جنيه من ماكينات الصراف الآلي
- أسعار صرف الدولار الأربعاء 14 أغسطس 2019
وقالت ميركل، اليوم الأربعاء، بعد محادثات مع الرئيس الليتواني جيتاناس نوسيدا إنه في ظل الاضطرابات الأخيرة يجب "القيام بكل شيء حاليا من أجل تجنب العنف والتوصل لإمكانيات حل في إطار حوار".
وأضافت المستشارة الألمانية أن الحكومة الاتحادية لا تزال تعمل من أجل إقامة مثل هذا الحوار، "ولكن على أساس القوانين السارية في هونج كونج أيضا"، والتي تكفل حرية الرأي وسيادة القانون.
ورغم أن هونج كونج عادت للحكم الصيني عام 1997، إلا أن لديها نظاما تشريعيا منفصلا حتى عام 2047 طبقا لمبدأ "دولة واحدة ونظامان".
وبعد احتجاجات ضخمة ضد الحكومة وأعمال شغب عنيفة بين متظاهرين وأفراد الشرطة في مطار هونج كونج، شبهت بكين المتظاهرين الذين يتسمون بالعنف بالإرهابيين.
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت، أمس الثلاثاء، أن الحكومة الصينية رفضت طلبا بزيارة سفينتين تابعتين للبحرية الأمريكية لهونج كونج، مع تصاعد حدة التوتر في الإقليم.
وذكرت وسائل إعلام متنوعة مؤخرا أنباء عن وجود متزايد للجيش الصيني على الحدود مع هونج كونج.