«متروبوليتان مصر» تحصل على 70 مليون جنيه لـ«درشال»
كتب حاتم محمود موقع السلطةنجحت شركة متروبوليتان مصر للاستشارات ش.م.م في الحصول علي موافقة مبدئية؛ لتمويل بقيمة 70 مليون جنيه لصالح شركة درشال .
وقال الدكتور خالد نجاتي رئيس مجلس إدارة متروبوليتان مصر:«إن شركته نجحت في الحصول علي الموافقة الائتمانية المبدئية لتدبير 70 مليون جنيه من شركة GB Lease لصالح شركة درشال الوكيل والمُصنع الحصري لبطاريات المركبات الكهربائية في مصر وذلك لتمويل أولي خطوط إنتاج الشركة بالسوق المصرية».
موضوعات ذات صلة
- أوبر وكريم وضوابط إلزامية لإتمام صفقة الاستحواذ
- إبراهيموفيتش .. توقع الجميع اعتزاله فصدم الجماهير بعودته للميلان
- لهذا السبب.. فورد تستدعي 1000 سيارة ”لينكولن”
- سفير الصين بالقاهرة يكشف حقيقة تعذيب المسلمين في بكين
- بسبب بروس لي.. سلسلة مطاعم مهددة بدفع 30 مليون دولار
- الموافقة على تمويل طريق بجنوب سيناء بـ25 مليون دينار كويتي
- مجلس الوزراء يوافق على تأسيس شركة لمنح علامة ”الذبح الحلال”
- اكتشاف آثار 7 أسر إمبراطورية قديمة في الصين
- شركة أمريكية توثق عقد من الأحداث شهدها كوكب الأرض
- ضبط مدير بشركة أمن خاصة بحوزته 17 شهادة مزورة منسوبة للحماية المدنية
- البنك الأهلي و”الأوروبي لإعادة الإعمار” يوقعان حزمة تمويلية بـ150 مليون دولار
- هشام عكاشة: قرض البنك الأوروبي يهدف إلى تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة
وأكد نجاتي :«إن درشال من الشركات الواعدة في قطاع الصناعات الصديقة للبيئة ولديها خطة طموحة، ولكن كان ينقصها للحصول علي التمويل بصورة صحيحة إعادة هيكلة الشركة وتعديل خطة العمل ليتم توجيه أغلبية الإنتاج للتصدير بدلاً من السوق المحلي وهو ماقامت به شركة متروبوليتان».
وأكد أحمد جميل مدير إدارة الائتمان بمتروبوليتان مصر: «إن شركة درشال كانت لديها العديد من المعوقات التي كانت تقف في طريق حصولها علي التمويل اللازم الا ان متروبوليتان استطاعت تصحيح هذه الاخطاء بصيغة قانونية ومناسبة مما ساهم في حصولها علي الموافقات المبدئيه اللازمة لتمويل أولي خطوط إنتاج الشركة بالسوق المصري».
وأضاف جميل :«إن درشال تعاقدت لمدة خمس سنوات مع المُصنع الصيني، والذي يقوم بتوريد خطوط الإنتاج لها علي تصدير 70% من إنتاج درشال للصين و30% من الإنتاج يتم استخدامه في السوق المحلي، وهو الأمر الذي كان يعد عائق في الملف الائتماني للشركة واستطاعت متروبوليتان أن تقوم بتصحيحه».