سعر الدولار مقابل الجنيه المصري مساء اليوم السبت 29 يوليو 2023
سمر منير موقع السلطةسعر الدولار، ننشر سعر الدولار مقابل الجنيه المصري مساء اليوم السبت 29 يوليو 2023 في البنوك المصرية، وفقًا لآخر تحديث عبر الموقع الرسمي للبنوك.
وجاء سعر الدولار مقابل الجنيه كالآتي:
سعر الدولار في مصر مقابل الجنيه في بنك الإسكندرية
وسجل سعر الدولار الآن في بنك الإسكندرية نحو 30.83 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار في مصر بالمصرف المتحد
موضوعات ذات صلة
- أطعمة تقضي على التعب والإجهاد وتجدد طاقتك
- كيف يؤثر التقدم التكنولوجي في تشخيص وعلاج الأمراض؟
- غدًا.. إطلاق إشارة البدء لفعاليات ”كابيتانو مصر” بالبحيرة
- لو بتعانى من صعوبة التركيز.. أضف 6 عناصر غذائية إلى نظامك اليومى
- 5 طرق فعالة للتخلص من تقلصات العضلات بعد التمرين
- محافظ البنك المركزى يكرم كلية الذكاء الاصطناعى بجامعة المنوفية
- الرئيس السيسى يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته فى قمة سان بطرسبرج
- في ذكري ميلاد ماري باي باي .. حكايتها في سجن النساء وسبب طلاقها
- الأهلي يختتم استعداداته لمواجهة الداخلية فى كأس مصر
- تعملها إزاى.. كيفية قراءة أيفون للباركود ورمز QR
- ارتفاع رأسمال الشركات المدرجة بالبورصة لـ 19.4 مليار جنيه
- الراتب يصل لـ15 ألف جنيه.. ”العمل” تعلن عن وظائف لجميع المؤهلات
سجل سعر الدولار الآن في المصرف المتحد نحو 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار مقابل الجنيه في البنك الأهلي
وسجل سعر الدولار في البنك الأهلي نحو 30.75 جنيه للشراء، و30.85 جنيه للبيع.
سعر الجنيه المصري مقابل الدولار في البنك الأهلي المتحد
وسجل سعر الدولار الآن في الأهلي المتحد نحو 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار مقابل الجنيه في البنك المركزي المصري
وسجل سعر الدولار في البنوك الآن، حيث جاءت في البنك المركزي نحو 30.84 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
سعر الجنيه مقابل الدولار في بنك فيصل الإسلامي
وسجل سعر الدولار الآن في بنك فيصل الإسلامي نحو 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
سعر الدولار في بنك كريدي أجريكول
وسجل سعر الدولار الآن في بنك كريدي أجريكول نحو 30.85 جنيه للشراء، و30.95 جنيه للبيع.
وتعد مجموعة "بريكس" الاقتصادية محط أنظار دول العالم خلال الفترة الحالية، لما لها من نتائج تؤثر في الاقتصاد العالمي وقلب موازين القوى الاقتصادية الدولية، وخلق فرص جديدة لتفعيل عملات كافة دول الأعضاء المنضمة إلى هذه المجموعة، مما يجعلها قوة مؤثرة في الاقتصاد العالمي وتخفيف قوة الدولار.
وفي هذا السياق قال الدكتور صلاح فهمي، أستاذ الاقتصاد بجامعة الأزهر، إن التجمعات الاقتصادية تكون أفضل من التفاوضات الفردية ومؤثرة بشكل أكبر، فمثل هذه المجموعات الاقتصادية تعتمد على فكرة "مقايضة العملات" والتي تقوم على فكرة استيراد كل دولة السلع الخاصة بها بعملة الدولة المصدرة لها وقبول كل دولة عملات باقي الدول الأعضاء في تعاملاتهم التجارية وليس الاعتماد على الدولار فقط.
التغلب على مشكلة نقص الدولار
وأضاف خلال تصريحات خاصةإن هذا هو الحل الأفضل للتغلب على مشكلة نقص الدولار وخلق بديل جديد له وهو عملات هذه الدول، لافتا إلى أن هذا أهم المزايا من الانضمام لهذه المجموعة، كما أنه سيزيد من حجم التبادل التجاري بين هذه الدول، فانضمام مصر لأي تجمع اقتصادي لا يوجد فيه خسارة، وإنما سيكون له العديد من الفوائد التي تعود على الاقتصاد المصري.
وأوضح فهمي، أنه بالنسبة لكل القطاعات مثل السياحة سيكون التعامل بالجنيه المصري، بالنسبة لدول أعضاء المجموعة، وكذلك عوائد قناة السويس سيكون بالجنيه المصري، ولكن للدول الأعضاء بهذه المجموعة الاقتصادية، مما يعمل على تنشيط الجنيه المصري والحفاظ على قيمته قدر المستطاع.
الاستغناء عن الدولار أمر مستحيل
وأكد أنه على الرغم من ذلك، لا يمكن الاستغناء عن الدولار فنحن نبحث عن بدائل لتقليل سيطرته وليس للاستغناء التام عنه، منوها إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تنتج 30 تريليون دولار سنويًّا، فقيمة العملة هي التي تظهر مدى قوة الاقتصاد أو ضعفه.
مجموعة بريكس الاقتصادية
وكان ليزلي ماسدورب المدير المالي لبنك التنمية الجديد، وهو مؤسسة مالية أنشأتها مجموعة دول "بريكس" للأسواق الناشئة، قد أوضح إن المصرف ليس لديه أي خطط حاليًا لإصدار عملة مشتركة بين الدول الأعضاء، وأضاف في مقابلة مع هاسليندا أمين من تلفزيون "بلومبرج" أن أعضاء "بريكس" (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) يضغطون لزيادة حجم التبادل التجاري بين بعضهم البعض بالعملات المحلية، إلا أنهم ليسوا مستعدين لتحدي الهيمنة العالمية للدولار.
ومجموعة بريكس هي تكتل يضم روسيا والصين والبرازيل وجنوب أفريقيا والهند، تأسست عام 2006، في قمة استضافتها مدينة يكاترينبورغ الروسية وتحول اسمها من "بريك" إلى بريكس في 2011، بعد انضمام جنوب أفريقيا إليها. وتهدف هذه المجموعة الدولية إلى زيادة العلاقات الاقتصادية فيما بينها بالعملات المحلية، ما يقلل الاعتماد على الدولار.