في ذكرى رحيله.. 5 قصص قصيرة مجهولة للراحل محمد مستجاب
سمر منير موقع السلطةتحل غدا ذكرى رحيل الكاتب والقاص محمد مستجاب، الذي رحل عن عالمنا يوم 26 يونيو 2005، بعد أن أصيب بالفشل الكلوي، وهو من مواليد عام 1938 في مركز ديروط بمحافظة أسيوط ، ويعد واحدًا من الذين شاركوا في بناء السد العالي.
وخلال مسيرته في عالم الإبداع كتب القصة القصيرة والرواية والمقال الأدبي، تميزت أعماله بالاستخدام الراقي لمفردات اللغة وصياغة إبداعاته في جو يختلط فيه الحلم مع الأسطورة في واقعية ساخرة.
نشرت للكاتب الراحل أول قصة قصيرة عام 1969، وكانت بعنوان "الوصية الحادية عشرة" في مجلة الهلال وقد جذب إليه الأنظار بقوة، وأخذ بعد ذلك ينشر قصصه المتميزة في مجلات عدة.
موضوعات ذات صلة
- جهاز بني سويف الجديدة يطرح مناقصة تطوير المسطحات الخضراء
- استقرار أسعار البيض والفراخ البيضا وانخفاض الساسو 3 جنيهات
- أسعار الذهب اليوم الأحد، آخر تحديث للمعدن الأصفر
- في ذكراه.. جوائز حصدها محرم فؤاد خلال مسيرته الفنية
- مياه البحر الأحمر تحذر من إلقاء مخلفات الأضاحي بشبكات الصرف
- ما طواف القدوم وماذا يفعل الحجاج فى يوم التروية؟
- وزيرة الهجرة تهنئ الطلبة المصريين أوائل الثانوية في الكويت
- طرح 500 ذبيحة يومياً في منافذ التموين حتى عيد الأضحى
- سعر الجنيه المصري مقابل الدولار بداية تعاملات اليوم الأحد 25 يونيو 2023
- حجاج بيت الله الحرام يتوجهون غدا إلى منى لقضاء يوم التروية
- 10علاجات منزلية سريعة لتقليل لدغات الناموس خلال فصل الصيف
- كيف يمكنك مراقبة مشتريات أطفالك من تطبيقات الموبايل على متجر جوجل؟
ربما لا يعرف الكثير عن قصص مستجاب القصيرة شيئًا وبالتحديد التي نشرت في سبعينيات القرن الماضي، ترك لنا عدد من الكتب منها: "حرق الدم"، و"زهر الفول"، و"أبو رجل مسلوخة"، و"أمير الانتقام الحديث"، و"بعض الونس"، و"الحزينة تفرح".
خلال السطور القادمة نرصد لكم 5 قصص مجهولة للكاتب الراحل محمد مستجاب الذي أثرى المكتبة الثقافية بالعديد من المؤلفات التي تركت بصمة لدى القارئ العربي.
- قصة التاريخ السري لديروط الشريف، نشرت عام 1973 في مجلة الآداب، وتحدث فيها عن تاريخ ديروط والأحداث التي مرت بها وسبب تسميتها وكافة ما يتعلق بها.
- قصة القربان، نشرت في مجلة الأقلام عام 1977، وكان مستجاب يبدأ جميع قصصه في تلك الفترة بمقولة شهيرة للغاية عرفت أنها طريقته وأسلوبه وهى "لا نعرف بالتحديد متى حدث ذلك، لكنه بالتأكيد حدث، ورد ذكره على لسان أبي، ولم تنكره أمى، وثرثر فيه يحيى حقي، ويوسف إدريس".
- قصة الجبارنة، نشرت في مجلة إبداع عام 1983، وجاء في مقدمتها: "اختلج صوت الجبانة حزنًا، أشار إليهم جابر الكبير، رامشًا أن يجلسوا".
- قصة وعاريًا مضى، نشرت في مجلة الكرمل عام 1984، وجاء في مقدمتها: "وظلت ذراع الرجل العارية مرفوعة في مدخل المنزل العطن، والناس تتمعن في كل شرخ".
- قصة الحزن في المقاطع، نشرت في مجلة إبداع عام 1884، وقصة تتحدث عن الحزن الذي ينتابه، وجاء في مقدمتها: "احضر فورًا، وانتفضت تنفيذًا لنص البرقية الشهيرة، لكن الذي لم يطف في بالي أن أجده مقتولًا".