بايدن يعلن رسمياً ترشحه في انتخابات الرئاسة الأميركية 2024
سمر منير موقع السلطةأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الثلاثاء، رسمياً ترشحه في انتخابات الرئاسة الأميركية 2024.
وقال في الفيديو الذي يحمل عنوان "الحرية" الذي نشر على حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء "السؤال الذي نواجهه هو ما إذا كان لدينا في السنوات المقبلة مزيد من الحرية أم حرية أقل. المزيد من الحقوق أم أقل".
"هذا ليس وقت الشعور بالرضا عن النفس. لهذا السبب أنا أرشح نفسي لإعادة انتخابي".
موضوعات ذات صلة
- رسميا.. قرار وزاري بتسكين الطلاب العائدين من السودان في مدارس مصرية
- الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة
- ننشر كلمة الرئيس السيسي خلال الاحتفال بالذكرى الـ 41 لتحرير سيناء
- أسعار حديد التسليح اليوم الثلاثاء 25 أبريل 2023
- أسعار الأسمنت اليوم الثلاثاء 25 أبريل 2023
- أسعار الذهب اليوم فى مصر تسجل 2470 جنيها للجرام
- في عيد التحرير.. استقرار حالة الطقس بشمال سيناء والعظمى بالعريش 25 درجة
- افتتاحها قريبا.. الخشت يستعرض تقريرًا حول تطور العمل بمشروع جامعة القاهرة الدولية
- كيفية استئناف المذاكرة بعد إجازة العيد.. عشان الامتحانات قربت
- سعر الدولار في البنوك اليوم الثلاثاء 25-4-2023
- تفاصيل تعرض الأرض لأقوى عاصفة جيومغناطيسية، وهذا ماحدث
- بقوة 7.1 درجة.. زلزال عنيف يضرب سواحل إندونيسيا ومخاوف من تسونامي
وقال بايدن في الفيديو: "لقد واجه كل جيل من الأميركيين لحظة كان عليهم فيها الدفاع عن الديمقراطية. دافعوا عن حرياتنا الشخصية. دافعوا عن حق التصويت وحقوقنا المدنية. وهذه هي لحظتنا".
"دعونا ننهي هذه المهمة، وأنا أعلم أننا نستطيع".
وكان مصدران مطلعان قد قالا الخميس لوكالة "رويترز" إن الرئيس الأميركي جو بايدن قد يعلن عن طريق رابط فيديو إطلاق حملة إعادة ترشحه في الانتخابات الرئاسية الثلاثاء، مما يمهد الطريق لمواجهة جديدة محتملة مع سلفه الجمهوري دونالد ترمب.
وجاء إعلان بايدن (80 عاماً) بعد أربع سنوات من إطلاق حملته الانتخابية في عام 2020. وقال أحد المصدرين الخميس إن الموعد المحدد قد يتغير.
من جهته قال بايدن للصحفيين يوم الجمعة الماضي: "سنعلنها (الحملة) في وقت قريب نسبياً.. أخبرتكم أنني أعتزم الترشح مرة أخرى".
وعانى الرئيس الأميركي من انخفاض نسب التأييد له وأظهر استطلاع للرأي انتهت منه رويترز/إبسوس يوم الأحد أن 39% فقط من الأميركيين راضون عن أدائه.