بقيمة مليار يورو .. 20 دولة من الاتحاد الأوروبي ستساهم في شراء قذائف لأوكرانيا
هنا محمد موقع السلطةأعربت 20 دولة في الاتحاد الأوروبي عن نيتها المشاركة في مشروع شراء قذائف لأوكرانيا بمبلغ 1 مليار يورو، في حين تم التوقيع عليه من قبل 17 دولة في الاتحاد الأوروبي والنرويج.
وقال رئيس الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل: "أعربت 20 دولة من دول الاتحاد الأوروبي عن نيتها المشاركة في مشروع الشراء المشترك [للقذائف]، بينما وقعت عليه 17 دولة فقط، وستنضم البقية بعد الانتهاء من الإجراءات الوطنية".
وسيتم تنفيذ المشروع من قبل وكالة الدفاع الأوروبية، والتي ستضمن تقديم طلبات مشتركة من دول الاتحاد الأوروبي لقذائف من عيار 155 ملم، والتي سيتم تخصيص 1 مليار يورو لها من صندوق السلام الأوروبي، ويجب تسليم القذائف في غضون سنتنين.
موضوعات ذات صلة
- أوكرانيا تستهدف شحنة صواريخ كروز بجزيرة القرم
- أشرف سنجر: الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ما زالا يهيمنان على النظام الدولي
- فنلندا تصدم السويد بقرار مفاجئ بشأن انضمامها للناتو
- الرئيس الصيني: بذلنا جهودا نشطة لإجراء مفاوضات سلام بشأن أوكرانيا
- عبد الحليم قنديل لـ”إكسترا نيوز”: بوتين يريد التأكيد على قراره بضم المقاطعات الأربع
- كندا تعلن عن إرسال معدات عسكرية إلى أوكرانيا
- الصين تصر على الحل السياسي للأزمة في أوكرانيا
- التحذير من غارة جوية في مناطق بشرق أوكرانيا.. بينها «خاركيف»
- قائمة منتخب إنجلترا لمواجهتي إيطاليا وأوكرانيا
- السلطات الإيطالية: فقد ما يقارب 30 مهاجرا قبالة سواحل ليبيا
- واردات الأسلحة إلى أوروبا تضاعفت تقريبا في 2022
- السفير البريطاني بالقاهرة: مصر تواجه عواقب اقتصادية بسبب حرب أوكرانيا (فيديو)
مذكرة إلى دول "الناتو" بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة
وسبق أن أرسلت روسيا مذكرة إلى دول "الناتو" بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة، وأشار وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا.
دول الناتو "تلعب بالنار"
وصرحت وزارة الخارجية الروسية أن دول الناتو "تلعب بالنار" بتزويد أوكرانيا بالسلاح، وأكد الكرملين أن ضخ أوكرانيا بالسلاح من الغرب لا يساهم في نجاح المفاوضات الروسية الأوكرانية وسيكون له تأثير سلبي.
وذكر لافروف أن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي متورطان بشكل مباشر في الصراع في أوكرانيا، "بما في ذلك ليس فقط توريد الأسلحة، ولكن أيضا تدريب الأفراد.. على أراضي بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى".