جونسون تعلن نجاح أول علاج مضاد لحمى الضنك
موقع السلطةأعلنت شركة جونسون آند جونسون للأدوية، اليوم الأربعاء، أن حبوب منع الحمل، أثبتت فعاليتها، ضد حمى الضنك، وفقًا لـ رويترز.
أول علاج لحمى الضنك
وأثبتت حبوب منع الحمل التجريبية، لحمى الضنك التي طورتها شركة جونسون آند جونسون، فعاليتها ضد جميع أنواع الفيروسات الأربعة، في الفئران ومنع الإصابة بنوعين في القرود.
وتضيف النتائج المبكرة للحيوانات، أن الحبوب تصبح أول علاج مضاد للفيروسات لمرض ينقله البعوض، ويسبب 96 مليون إصابة مصحوبة بأعراض، و10 آلاف حالة وفاة كل عام.
نجاح فعالية العلاج
موضوعات ذات صلة
- الإفتاء: لا يجوز للزوج أن يغافل زوجته ويجعلها تتناول حبوب منع الحمل دون علمها
- بين غزارتها وقلتها.. هذا ما تخبرك به الدورة الشهرية
- حبوب منع الحمل للرجال.. عقار تحت التجربة
- في مواجهة مع نواب الشيوخ.. مختار جمعة: ”الستات في القرى بتخاف من حبوب منع الحمل”
- الهند تصدر 8 ملايين جرعة لقاح مضاد لـ”كورونا” في هذا الموعد
- الصحة: سنستقبل أكثر من 525 ألف جرعة من لقاح جونسون اليوم
- اليوم.. مصر تستلم 525 ألف جرعة من لقاح جونسون أند جونسون
- الصحة: إعطاء الشخص جرعة ثالثة من لقاحات كورونا تحت الدراسة
- اليمن يحصل على الدفعة الأولى من لقاح جونسون
- وزير الصحة اليمني يبحث دعماً خليجياً للقطاع الصحي
- لو مسافر.. الصحة تكشف موعد وصول لقاح جونسون أند جونسون لمصر
- عاجل.. الاتحاد الإفريقي يحذر من بطء حملة التطعيم لفيروس كورونا داخل القارة
وقالت الشركة في بيان، إنها أكملت بالفعل تجربة في مراحل مبكرة من العلاج التجريبي، المعروف باسم JNJ-1802، على متطوعين بشريين أصحاء، مما أظهر أنه آمن وجيد التحمل.
وتختبر شركة جونسون أند جونسون، الآن العقار في تجربة إكلينيكية عشوائية من المرحلة الثانية.
وأكدت الدراسات التي أجريت على حيوانات المختبر العمل السابق، الذي أظهر أن العقار يمنع عمل بروتينين فيروسيين، مما يمنع الفيروس من صنع نسخ من نفسه.
وقالت الشركة في بيان، إنها تهدف إلى تطوير العقار، كعلاج لحمى الضنك والوقاية من العدوى.
وفي يناير الماضي، توفي مريض نتيجة الإصابة بحمى الضنك، فضلًا عن نقل 22 آخرين على الأقل إلى المستشفى بمدينة دكا عاصمة بنجلاديش.
وعدوى فيروس حمى الضنك، يرتبط أحيانًا بفشل أو تعفن الأعضاء الحيوية بما في ذلك الكبد والدماغ وغيرها، ولكن يُعتبر الكبد هو الأكثر إصابة، ويشمل نطاق الإصابة ارتفاعًا بدون أعراض في إنزيمات الكبد، وهو ما يسبب في النهاية فشل كبدي حاد، ثم الوفاة.