مصر تقدم التعازي في ضحايا انهيار أرضي بماليزيا
سمر منير موقع السلطةأعربت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية اليوم 22 ديسمبر الجاري، عن خالص التعازي والمواساة لمملكة ماليزيا الصديقة في ضحايا انهيار أرضي في ولاية سيلانجور، والذي أسفر عن عشرات الوفيات والمصابين.
كما تقدمت مصر بصادق التعازي لذوي الضحايا، معربة عن التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين.
وزير الخارجية يتوجه للعاصمة التنزانية للمشاركة في احتفال تدشين ملء بحيرة سد "جوليوس نيريري"
موضوعات ذات صلة
- قبل ساعات من اجتماع البنك المركزي المصري.. كل ما تريد معرفته عن أسعار الفائدة
- كرم جبر: قناة السويس مصرية وستبقى مصرية إلى أن يرث الله الأرض
- إبراهيم عيسى: الحديث عن بيع الدولة المصرية لقناة السويس أمر غير منطقي
- هل تعاني من تورم القدمين بعد المشي؟ اعرف الأسباب
- ضياء رشوان: لا تفريط في السيادة الوطنية.. والرئيس وجه بالرد على الشائعات حول قناة السويس
- ماهر همام: الأهلي يعاني هجوميًا مع كولر
- متحرجش نفسك.. مشروبان من خزانة مطبخك للقضاء على الغازات والانتفاخ في دقائق
- محمد صلاح يستهدف رقما تاريخيا أمام مانشستر سيتي
- محاكمة منة شلبي.. 5 يناير أولى جلساتها أمام الجنايات بتهمة تعاطي المخدرات
- محمد عبد المنعم يعود لقيادة دفاع الأهلي أمام سموحة في الدوري
- مدبولي يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين المصرية للاتصالات والمصرية لنقل الكهرباء
- جدول مباريات دورى سوبر السلة.. الأهلى مع الجيش والزمالك مع سموحة
يترأس السيد سامح شكري وزير الخارجية الوفد الرسمي المصري الذي يتوجه إلى العاصمة التنزانية دار السلام اليوم 21 ديسمبر الجاري، بمشاركة الدكتور عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، لحضور احتفالية تدشين ملء بحيرة سد جوليوس نيريري الذي يُنفذه التحالف المصري لشركتي المقاولون العرب والسويدى إليكتريك على نهر روفيجى بدولة تنزانيا.
وصرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن وزير الخارجية سوف يشارك يوم 22 ديسمبر في احتفال تدشين ملء بحيرة سد "جوليوس نيريري" في حضور عدد كبير من المسئولين وممثلي التحالف المُنفذ للمشروع ورموز المجتمع التنزاني ووسائل الإعلام والمواطنين، حيث سيتم غلق بوابة نفق التحويل للإعلان عن بدء ملء المياه في السد.وأضاف السفير أبو زيد أنه من المقرر أن تشارك رئيسة جمهورية تنزانيا الاتحادية "سامية حسن" في الاحتفالية، نظراً لما يمثله المشروع من أهمية كبيرة للشعب التنزاني لتوليد الطاقة والسيطرة على فيضان نهر روفيجى، بالإضافة إلى تنظيم استدامة التدفقات المائية اللازمة لزراعة المناطق المحيطة به وممارسة أنشطة الصيد النهري.
وتجدر الإشارة، إلى أن مشروع سد "جوليوس نيريري" يُعد من أهم المشروعات التنموية التي يتم تنفيذها في القارة الأفريقية بتكلفة 3 مليار دولار، ويعد تجسيداً لقدرات وإمكانات الشركات المصرية في تنفيذ مشروعات البنية التحتية الكبرى في عدد من الدول الأفريقية، ونموذجاً يحتذى به للتعاون الإقليمي البناء بين الدول الأفريقية الشقيقة لدعم جهود التنمية وتحقيق مصالح شعوبها.