زعيم كوريا الشمالية: هدفنا النهائي هو امتلاك أكثر قوة استراتيجية على الصعيد العالمي
ماهر فرج موقع السلطةصرح زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، اليوم السبت، هدفنا النهائي هو امتلاك أكثر قوة استراتيجية على الصعيد العالمي.
وقال كيم جونج، الصواريخ الباليستية الجديدة العابرة للقارات أثبتت للعالم بوضوح أن بلادنا قوة نووية كاملة يمكنها أن تصمد أمام سيادة الولايات المتحدة.
وأضاف كيم جونج، بناء قواتنا النووية هو الأمر الأكثر أهمية لدينا، وأن إطلاق الصواريخ الباليستية العابرة للقارات أظهر قرارنا الحازم وقدرتنا الحاسمة على بناء أقوى جيش في العالم.
موضوعات ذات صلة
- اليابان تستنكر إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا
- كوريا الشمالية تفسّر سبب إطلاق عشرات الصواريخ الباليستية خلال الفترة الأخيرة
- كوريا الشمالية تطلق 10 قذائف على ”سول” بعد إطلاق الأخيرة أعيرة تحذيرية
- كوريا الشمالية تطلق صاروخ باليسيتي باتجاه اليابان
- الخارجية الروسية: نقدر دعم كوريا الشمالية الثابت للعملية الخاصة في أوكرانيا
- زعيم كوريا الشمالية: التحركات المتعمدة من واشنطن
- كوريا الشمالية تتحدى اجتماع مجلس الأمن وتطلق صاروخًا باليستيًّا جديدًا
- قرار بمجلس النواب الياباني للاحتجاج على الإطلاق الأخير للصواريخ من كوريا الشمالية
- قد يضرب حاملة طائرات أمريكية..كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستيا باتجاه بحر اليابان
- كوريا الشمالية تنفي تزويدها بأسلحة أو ذخيرة
- عاجل.. أول تعليق رسمي من روسيا بعد إعلان كوريا الشمالية نفسها دولة نووية
- كوريا الشمالية تعلن نفسها دولة نووية.. وزعيمها: امتلاك السلاح النووى حق لا رجعة عنه
اقرأ ايضًا|توقف حركة القطارات في جميع أنحاء إسرائيل
ويذكر أن قد عرض الرئيس الصينى شى جينبينج على الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون، فى رسالة التعاون من أجل «تسريع السلام» فى العالم، كما ذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية.
ويأتى العرض الصينى فى وقت قامت فيه كوريا الشمالية بسلسلة تجارب صاروخية قياسية دفعت سول وواشنطن وطوكيو إلى تعزيز التعاون العسكرى بينها.
وقال شى ردا على رسالة من كيم الذى هنأه على إعادة تعيينه على رأس الحزب الشيوعى الصينى والدولة فى أكتوبر الماضى إن «العالم والعصر والتاريخ تتغير بشكل غير مسبوق».
وأوضح أنه «فى مواجهة هذا الوضع الجديد، أنا (شى جين بينج) مستعد للمساهمة معكم بشكل إيجابى فى تسريع إحلال السلام والاستقرار والتنمية والازدهار فى المنطقة وبقية العالم».
وتعتبر الصين الحليف الأبرز لكوريا الشمالية التى يعانى اقتصادها من تأثير عقوبات صارمة فرضتها الأمم المتحدة على البلد الشيوعى على خلفية برنامجيه النووى والصاروخى