ألم حصوات المرارة يتشابه مع أمراض أخرى..تعرف على أعراضه الأساسية الستة

ألم حصوات المرارة يتشابه مع الأمراض الأخري، الألم في الجزء العلوي من البطن ليس شائعًا ويجب عدم الاستخفاف به يمكن أن يكون هناك أسباب كثيرة لذلك، في بعض الأحيان يمكن أن يكون علامة على مرض خطير اثنان من أكبر أسباب آلام الجزء العلوي من البطن هما ارتداد الحمض أو بعض المشاكل في المرارة غالبًا ما تكون أعراض هذين المرضين متشابهة هذا هو السبب الذي يجعل الناس لا يكتشفون السبب الحقيقي لألمهم.

يشير الارتجاع الحمضي إلى انتقال حمض معدة الشخص إلى المريء ، مما يتسبب في حرقة الشمس وإحساس حارق في الصدر. يمكن أن يؤدي الارتجاع الحمضي المتكرر إلى مرض الجزر المعدي المريئي (GERD).

ما هي الحصوة ؟

المرارة هي عضو صغير في الجانب الأيمن من البطن ، أسفل الكبد مباشرة يحتوي على سائل هضمي يسمى الصفراء، والذي يتم إطلاقه في الأمعاء الدقيقة، يمكن أن تتكون حصوات المرارة في المرارة المشكلة أنه لا توجد أعراض في البداية وإذا لم يتم علاجها في الوقت المناسب فقد يؤدي ذلك إلى إجراء عملية جراحية.أعراض حصوة المرارة

قد تشعر بالعديد من الأعراض عند تكون حصوات المرارة ، والتي تشبه أمراضًا أخرى وفقًا لـ MayoClinic ، يجب أن تكون متيقظًا إذا كنت تعاني من ألم في الجزء العلوي الأيمن من البطن، أو في منتصف البطن، أو أسفل عظم الصدر مباشرة، أو تحت الكتف، بالإضافة إلى ألم في الكتف الأيمن، والغثيان، و التقيؤ.

كيف نفهم ما إذا كان هو الحمض أو مشكلة في المرارة

يعتبر Heatburn أحد الأعراض الرئيسية لارتداد الحمض. يوجد فيه إحساس حارق يمتد إلى المعدة والصدر. يقع في منتصف الجسم أسفل عظم الصدر مباشرة. وبالمثل ، يمكن أن تسبب مشاكل المرارة أيضًا ألمًا في الجزء العلوي من البطن. قد ينتشر الألم أحيانًا إلى مناطق أخرى من الجسم مثل الصدر أو الظهر.

يمكن أن يؤدي الارتجاع الحمضي إلى زيادة حدة الألم عند الاستلقاء أو الاستلقاء.

ومع ذلك ، فإن تناول مضادات الحموضة أو المشي أو التجشؤ يمكن أن يساعد في تخفيف الأعراض.

يعتمد الألم في مشكلة المرارة على مدى تقدمك بعيدًا عن المرض.

ينتج الألم في المرارة عن انسداد الحصوات في القناة الصفراوية.

قد يكون الألم خفيفًا أو شديدًا جدًا.

الوقت مهم أيضًا عادة ما يستمر الألم الناتج عن ارتجاع الحمض من بضع دقائق إلى بضع ساعات.

في حين أن حصوات المرارة يمكن أن تسبب أيضًا مشاكل بعد تناول الوجبة ، إلا أنها لا تبدأ بسرعة.

غالبًا ما يكون مفاجئًا وشديدًا وعادة ما يستمر من 1 إلى 5 ساعات.