روسيا: نتجه لزيادة التبادل التجاري مع السعودية بمقدار 3 أضعاف
وكالات موقع السلطةصرح الممثل التجاري لروسيا في السعودية ستانيسلاف يانكوفيتس، أن المملكة مهتمة بزيادة استيراد المواد الغذائية والزراعية من روسيا.
وقال يانكوفيتس إن حجم التداول التجاري الحالي في هذا المجال يبلغ 700 مليون دولار، مشيرًا إلى إمكانية رفعه بمقدار ضعفين إلى ثلاثة أضعاف.
وأضاف خلال ندوة عُقدت تحت عنوان "Business Russia"، "يمكن زيادة التبادل التجاري بين السعودية وروسيا بكل سهولة، فالسوق السعودي كبير جداً وسيبتلع كل شيء"، موضحًا أن قطاع الأغذية هو الاتجاه الواعد لزيادة التبادل التجاري مع المملك".
موضوعات ذات صلة
- الأمن الفدرالي الروسي: منفذ اغتيال ابنة دوجين سافر إلى إستوني
- السفارة السعودية تعلن إصابة 18 من مواطنيها بتركيا
- مليون روبل بأمر من بوتين.. مكافأة خيالية لكل أم تلد 10أطفال أو أكثر
- انطلاق فعاليات التدريب المشترك هرقل -2 بقاعدة محمد نجيب العسكرية
- روسيا تطلق «الجندي الكلب» بقاذف قنابل فوق ظهره |شاهد
- وزير الدفاع الروسي: اكتشفنا نقاط الضعف في أسلحة الناتو التي استولينا عليها في أوكرانيا
- إعلام بريطاني يدعو زيلينسكي للاستعداد لخيانة الغرب له ولـ أوكرانيا
- ملف ثلاثي مع السعودية واليونان..تقرير يكشف عن حظوظ مصر في استضافة مونديال2030
- روسيا تهدد رومانيا بردٍ شديد
- كورونا يضرب روسيا من جديد.. والإصابات تتجاوز 40 ألف في يوم واحد
- عاجل.. روسيا: قريبا سيتمكن المزارعون من تصدير الحبوب لمصر والشرق الأوسط
- موسكو: العملية الخاصة في أوكرانيا سببها التهديدات غير المقبولة لأمن روسيا
وتابع يانكوفيتس: "السعوديون مهتمون جدا بالأغذية الروسية وكل يوم يتصلون بي، ونتفق على عقد اجتماعات يكون الموضوع الرئيسي لمفاوضاتها هو استيراد الطعام والأغذية من روسيا"، موضحًا أن المواد الغذائية ولحوم البقر والضأن ومنتجات الدواجن وزيت عباد الشمس هي الأكثر طلبًا.
وبشأن الحبوب، أشار المسؤول الروسي إلى أن كبرى الشركات الزراعية الروسية تعمل مع شركة "SADA" الحكومية السعودية، المستورد السعودي الوحيد للحبوب، بما في ذلك من روسيا، وفي هذا المجال، فإن روسيا تحتل مكانة مهمة في توريد الشعير للمملكة وفق حصة سوقية عالية.
وفي موضوع آخر، أضاف يانكوفيتس "تبدي الشركات الروسية اهتماما بالغا بالسوق السعودية، وفي هذا السياق تعتزم ثلاث شركات أدوية روسية، وتسع شركات مصنعة لمعدات النفط والغاز، وشركتان لصناعة الأغذية، وثلاث شركات مصنعة للمعدات الطبية توطين إنتاجها وإنشاء مراكز إقليمية لها في المملكة، كما وتعتزم العديد من شركات تكنولوجيا المعلومات العمل بشكل مشترك لتوطين برامجها ومنتجاتها الرقمية لتلائم السوق السعودي".
اقرأ أيضًا: وزير الطاقة السعودي: «أوبك بلس» يمكنها خفض الإنتاج في أي وقت