علماء أمريكيون: فيروس جدري القرود هو الوباء العالمي المقبل
سمر منير موقع السلطةحذر مجموعة من العلماء الأمريكيون، من أن فيروس جدري القرود، سيكون الوباء العالمي المقبل، حسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
إصابة أكثر من 30 ألف بفيروس جدري القرود
وأكد أحد الخبراء أن فيروس جدري القرود، سيصبح الوباء التالي الذي يضرب العالم، حيث تسبب التفشي الحالي للفيروس في أكثر من 30 ألف حالة في جميع أنحاء العالم، مع اكتشاف حوالي ثلث الإصابات في الولايات المتحدة وحدها، موطن أكبر انتشار في الولايات المتحدة.
وقال الدكتور جوزيف أيزنبرغ، عالم الأوبئة بجامعة ميتشيجان في آن أربور، إنه يعتقد أن الفيروس المتفجر، سيصبح الوباء التالي في الولايات المتحدة، لكنه لن يصل إلى نفس مستويات فيروس كورونا.
ارتفاع إصابات جدري القرود في البلاد
موضوعات ذات صلة
- عضو بالنواب: التعديل الوزاري الجديد فرصة لإحداث طفرة في أداء الحكومة
- شاهد .. لقاء الخميسي في عمر الـ 16 عاما
- أبرزها البطالة والعمالة غير المنتظمة.. ملفات شائكة على مكتب وزير القوى العاملة الجديد
- مرتضى منصور يمنح عضوية الزمالك لمشجع النادي
- عاجل .. الصفحات الرسمية للوزارات تتجاهل التعديل الوزاري الجديد
- هل يتعاطي أطفال بالأردن المخدرات داخل الطعام.. القصة الكاملة
- معلق مباراة ليفربول وكريستال بالاس في الدوري الإنجليزي
- 13 طائرة صينية مقاتلة تخترق الأجواء التايوانية
- حبس متهمين بالتنقيب عن الآثار داخل عقار بالدرب الأحمر
- حبس عامل شرع فى قتل زوجته ببنها
- أسماء الوزراء في التعديل الوزاري الجديد
- «البترول»: الانتهاء من تدريب العاملين المرشحين للانتقال للعاصمة الإدارية قريبا
وسجلت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها 366إصابة أخرى، ليصل إجمالي الحالات المؤكدة إلى 10758 حالة.
وأدى الارتفاع المفاجئ في عدد الحالات واحتمال تحول الفيروس إلى جائحة إلى تهافت مسؤولي الصح، حيث تواجه أمريكا نقصًا هائلًا في اللقاحات، وتوفر حوالي 1.1 مليون فقط.
ويقال إن إدارة الغذاء والدواء (FDA)، تفكر في تقسيم اللقطات إلى أخماس لجعل الإمدادات المحدودة تذهب إلى أبعد من ذلك، على الرغم من تعرضها لانتقادات بسبب هذه الخطوة لأن بياناتها قليلة تدعمها.
كما أنه ينتشر عالميًا من خلال العديد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة، وتتزايد الحالات بسرعة إلى الآلاف.
وأشار العلماء إلى أنه نوع مختلف من الوباء عما نراه في فيروس كورونا، لأنه أقل عدوى ويؤثر حاليًا على مجموعة خطر معينة تتضمن اتصالًا وثيقًا وحميمًا للغاية.