مفاجآت جديدة في قضية شيماء جمال.. ابنة صاحب المزرعة تروي حقائق لأول مرة
كتب عباس أشرف موقع السلطةشغلت قصة مقتل الإعلامية شيماء جمال، الشهيرة بـ«مذيعة الهيروين» الرأي العام، وباتت الحادثة محور أحاديث نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مفاجأة جديدة.
وفجرت تقى حسين، ابنة صاحب المزرعة التي قتلت فيها شيماء جمال، تفاصيل جديدة حول الواقعة، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
كتبت ابنة المتهم الثاني في قضية مقتل شيماء جمال، في منشور لها «القصة و ما فيها إن والدي كان علي علاقه صداقة بالقاضي ايمن حجاج.. أيمن حجاج طلب من والدي استئجار مزرعة عشان يربي فيها خيل و يدبح فيها عجول عشان العيد الكبير قرب و غيره يوم الأتنين 20/6/2022.. والدي كان ف المزرعة بيخلص باقي تشطيباتها».
موضوعات ذات صلة
- أخطاء شائعة تسبب الإصابة بفقدان الذاكرة
- «كان في مُمثلين نفسي أبوسهم».. 4 تصريحات لـ فريدة سيف النصر أثارت الجدل
- أبرزها «بني مشروم».. ألوان صبغات الشعر لصيف 2022
- قلبك ينبهك.. 5 أعراض لتضخم العضلة
- أعراض وأسباب سرطان الثدي.. انتبهي لنفسك
- شاهد| حكيم يحتفل بذكرى ثورة 30 يونيو
- بعد الولادة.. طرق فعالة للتخلص من الوزن الزائد
- سهر الصايغ في أحدث ظهور لها عبر انستجرام
- ياسمين صبري بإطلالة تبرز أناقتها بهذه الإطلالة
- هدى الإتربي تستعرض أنوثتها بإطلالة مكشوفة الصدر
- زوجة أحمد السقا تبرز جمال ملامحها بهذه الإطلالة
- بالأرقام.. تراجع جديد في أسعار الذهب اليوم الخميس 30 يونيو 2022
وأضافت «جيه ايمن حجاج و مراته التانيه شيماء جمال الإعلامية الشهيرة بمذيعة الهيروين.. ايمن حجاج طلب من والدي شاي.. قام والدي بكل احترام يعمل من باب يسيبهم براحتهم.. سمع زعيق و سب و تهديدات بـ جرايمه و فساده الي عملو ف شغله من المذيعة لأيمن حجاج بعدها هما الأتنين فضلو يزعقو مع بعض و شتايم ف بعض».
جدير بالذكر أن حادث شيماء جلال لن يكن الأول من نوعه الذي يكشف عن الوجه الآخر لبعض رجال القضاه ولكن هناك العديد من الحوادث السابقة منها:
قاض استغلال النفوذ
«م.ص.ع» أحد القضاة مارس استغلال السلطات ضد أهالي بلدته لقيامه بعمل العديد من الدعاوي القضائية ضد أهالي قريته وأقاربه.
وقال عليان الطوخي، إنه استند في البلاغ إلى مجموعة من الأدلة والمستندات التي تُفيد بقيام القاضي المشار إليه باستغلال جلوسه على منصبه القضائي في الحصول على أحكام قضائية ضد أهل قريته.
وأشار المحام إلى أنه لا يليق بقضاء مصر الشامخ النزيه أن يكون من بين أفراده وقاماته من يستغلون منصابهم القضائية متحولين إلى خصوم ضد المواطنين.
ونوه المحام إلى أنه سبق وأنه قدم شكوى في التفتيش القضائي بوزارة العدل ضد القاضي المشار إليه ولكن لم يتم استدعاء القاضي المقدم ضده الشكوى على الرغم من مرور عام على القضية، وتم تحويل الشكاوي لمقر محكمة النقض بالقاهرة، فضلاً عن مساعي المحام في معرفة آخر مجريات القضية، ولكن بدون جدوي خاصة مع حرص الجهات في التكتم على المعلومات.
قاضي المخدرات
"مصطفى. ب" رئيس محكمة في أسيوط، كان ضمن هذه النماذج أيضا والذي تستر وراء منصبة في ممارسات غير قانونية، حيث شارك 13 متهما آخرين في تأسيس تشكيل عصابي تخصص في صناعة والاتجار في المواد المخدرة، وارتكاب جرائم أخري تتعلق بالتزوير وحيازة أسلحة نارية.
وبدأ القاضي نشاطه بنقل المواد المخدرة من منطقة 6 أكتوبر إلى محافظتي «أسيوط» و«سوهاج» لصالح المتهم الأولي في القضية عراقي الجنسية مقابل حصوله على تتراوح من 50 إلى 100 ألف جنيه.
واضافت التحقيقات أن القاضي المتهم السابع في القضية، تطور دوره في التشكيل العصابي بعد القبض على المتهمين من الأول إلى الخامس، كون تشكيلا عصابيا تزعمه بنفسه وقام بتصنيع وترويج الحشيش بالاشتراك مع المتهمين من الثامن إلى الثاني عشر حتي تاريخ القبض عليه.
وكشف المتهم الثاني في التحقيقات أنهم قاموا بالتستر على القاضي بعد القبض عليه خاصة أنه حضر لزيارته إلى ديوان قسم أول 6 أكتوبر، وقام بتهديده مطالبا بعدم الإفصاح عن اسمه في التحقيقات.
واعترف المتهم الثامن، بعد القبض عليه، بأن القاضي والمتهم السابع قاما بتكوين تشكيل عصابي تحت قيادته، وقام بتصنيع وترويح مخدر الأيس، وكان يشرف بنفسه على التصنيع ونقل المخدرات وبيعها حتي تاريخ القبض عليه.
القاضي والفتاة
حدد مجلس القضاء الأعلى، برئاسة المستشار عبدالله عمر شوضة، جلسة لنظر القضية المتهم بها «م.م»، قاضٍ بمحكمة الاستئناف، وصديقيه صاحبا مكتب مقاولات، وشركة أجهزة كهربائية، قاموا باستدراج فتاة وخطفها عن طريق التحايل، واغتصابها في إحدى قرى الساحل الشمالي.
وتعود تفاصيل الواقعة حينما اتفق المتهمين الـ3 على خطف المجني عليها ، بمارينا مركز شرطة العلمين، عن طريق التحايل بأن اتفقوا سويًا على استدراجها لمواقعتها كرهًا عنها، بأن أوهمها المتهم الأول بانعقاد مؤتمر خاص بالاستثمار العقاري في مجال عملها معه خارج الإسكندرية.