قاتل نيرة: كنت كل شئ لها بس اكتشفت إنها وخداني مرحلة في حياتها
كتب أشرف سلام موقع السلطةقال قاتل فتاة المنصورة إنه ارتبط بالفتاة، وإنه كان كل شيء لها، وإنه المسئول عنها، وكانت تشتكي له من أهلها وأن ذلك مسجل بالصوت.
وأضاف المتهم أمام المحكمة: بعد فترة من الارتباط، اكتشفت أنها "واخداني" إلى مرحلة، وبعد الوصول لها ستتركني، وأنا غير متشدد، فقد عرفتها وهي تعمل موديل.
وتابع المتهم أنها كانت تريد العمل في الموديل، وكنت أوافقها في كل شيء. وتابع: كنت أخرج معها، وكانت تبكي لي وتحكي لي عن كل شيء.
موضوعات ذات صلة
- محاكمة قاتل نيرة.. محامي المتهم يطلب عرضه على الطب النفسي
- وزير التموين: لدينا اكتفاء ذاتى من الأرز.. ومخزون القمح يكفى حتى نهاية العام
- الثانوية العامة.. الطلاب: العربي كان سهل وفى مستوى الطالب المتوسط
- قاتل فتاة المنصورة: تلقيت سبابا من نيرة وأبوها قال لي ولعوا في بعض
- تعرف على أسعار العملات العربية والأجنبية اليوم
- تعرف على أسعار الأسمنت اليوم.. والسويدي يسجل 1350 جنيها للطن
- مباريات اليوم.. قمة الأهلى أمام بيراميدز وجولة الحسم في الدورى التونسى
- اليوم.. ذكرى ميلاد حسن مصطفى ناظر مدرسة المشاغبين
- عاجل.. السيسي يمنح وسام الجمهورية لرؤساء محكمة النقض وقضايا الدولة السابقين
- قتل وأصاب 5 بينهم طفل.. سائق يدهس المارة أثناء هروبه من شرطة نيويورك
- طقس اليوم: حار على الوجه البحري والسواحل الشمالية.. والعظمى بالقاهرة 35
- الثانوية العامة.. الطلاب يبدأون امتحان اللغة العربية
وأمر المستشار حمادة الصاوى النائب العام، بإحالة المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات؛ لمعاقبته فيما اتهم به من قتل الطالبة المجنى عليها نيرة عمدا مع سبق الإصرار، حيث بيت النية وعقد العزم على قتلها، وتتبعها حتى ظفر بها أمام جامعة المنصورة، وباغتها بسكين طعنها به عدة طعنات، ونحرها قاصدا إزهاق روحها، وقد جاء قرار الإحالة بعد ثمان وأربعين ساعة من وقوع الحادث.
وكانت النيابة العامة قد أقامت الدليل قِبل المتهم من شهادة خمسة وعشرين شاهدا منهم طلاب، وأفراد أمن الجامعة، وعمال بمحلات بمحيط الواقعة، أكدوا رؤيتهم المتهم حال ارتكاب الجريمة، وفى مقدمتهم زميلات المجنى عليها اللاتى كن بصحبتها حينما باغتها المتهم، وآخرون هددهم حينما حاولوا الذود عنها خلال تعديه عليها، وكذا ذوو المجنى عليها، وأصدقاؤها الذين أكدوا اعتياد تعرض المتهم وتهديده لها بالإيذاء لرفضها الارتباط به بعدما تقدمه لخطبتها، ومحاولته أكثر من مرة إرغامها على ذلك، مما ألجأهم إلى تحرير عدة محاضر ضده، وأن المتهم قبل الواقعة بأيام سعى إلى التواصل مع المجني عليها للوقوف على توقيت استقلالها الحافلة التي اعتادت ركوبها إلى الجامعة، ورفضها إجابته، مؤكدين جميعا تصميم المتهم على قتل المجني عليها، كما أكد صاحب الشركة مالكة الحافلة علمه من العاملين بها تتبع المتهم المجني عليها بالحافلة التي اعتادت استقلالها إلى الجامعة، فضلا عما شهد به رئيس المباحث مجري التحريات من تطور الخلاف الناشئ بين المجني عليها وبين المتهم لرفضها الارتباط به إلى تعرضه الدائم لها، حتى عقد العزم على قتلها، وتخير ميقات اختبارات نهاية العام الدراسي ليقينه من تواجدها بالجامعة موعدا لارتكاب جريمته، وفي يوم الواقعة تتبع المجني عليها، واستقل الحافلة التي اعتادت ركوبها، وقتلها لدى وصولها للجامعة.