الجامعة العربية تتبنى قرار الجزائر بعقد القمة المقبلة في نوفمبر 2022
كتب وكالات موقع السلطةتبنّى اليوم وزراء الخارجية العرب المجتمعون بالقاهرة في إطار الدورة العادية للمجلس الوزاري، مقترح الرئيس الجزائري عبد المحيد تبون بشأن تاريخ انعقاد القمة العربية التي ستحتضنها بلاده.
ويأتي ذلك يومي الأول والثاني من نوفمبر 2022 تزامنا مع الذكرى الـ 68 لاندلاع الثورة التحريرية، حسبما جاء في بيان الخارجية الجزائرية.
وجاء في البيان أن وزير الشؤون الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، "قدم خلال هذه الدورة عرضا حول أهم نتائج المشاورات التي قادها رئيس الجمهورية مع أشقائه العرب".
موضوعات ذات صلة
- جيسي عبدو تستعرض أنوثتها بـ«فوق الركبة»
- شاهد| ريم البارودي تتصدر التريند بهذه الإطلالة
- بالمكياج الترابي.. شاهد| إطلالة بلقيس فتحي الأخيرة
- أردوغان: سنواصل اتخاذ التدابير لضمان استقرار الأسعار
- ياسمين رئيس تعتمد الأوف وايت في اليوم العالمي للمرأة
- تعرف على ميزة People Search الجديدة من جوجل
- تعلم كيفية تدوير شاشة أيفون
- للإثارة عنوان.. شاهد جلسة تصوير جريئة لـ سلمى أبوضيف (صور)
- المالية تتعاون مع IBM وSAP لإطلاق مشروع ميكنة منظومة الضرائب
- هواوي تطلق أحدث أجهزتها اللوحية HUAWEI MatePad وHUAWEI MatePad T
- «سفراء البيئة» أول برامج الكاتب الصحفي عبدالجواد أبوكب بحضور 30 شخصية قيادية
- أبرزها اللعب الجماعي.. تعرف على تعليمات فيريرا للاعبي الزمالك قبل مواجهة الوداد
وأكد رمزية الموعد الذي اختاره لانعقاد القمة باعتباره تاريخا جامعا كرس التفاف الدول والشعوب العربية وتضامنها مع الثورة الجزائرية المجيدة وما يحمله من دلالات هامة حول تمسك الدول العربية بقيم النضال المشترك في سبيل التحرر، خاصة في خضم التحديات المتزايدة التي تفرضها التوترات الخطيرة والمتسارعة على الساحة الدولية".
وأضافت الخارجية: "أنه باعتماد هذا القرار لبرمجة انعقاد القمة العربية في غرة شهر، نوفمبر المجيد، يكون العرب أمام موعد سياسي هام في تاريخ الأمة العربية ينتظر منه فتح آفاق جديدة للعمل العربي المشترك لتمكين الأمة العربية من إسماع صوتها والتفاعل والتأثير بصفة إيجابية على مجريات الأمور على الصعيدين الإقليمي والدولي".
كما سيشكل فرصة أيضا للاحتفال مع الشعب الجزائري، وجميع الشعوب العربية بأمجاد هذه الأمة واستلهام همتهم في بلورة رؤية مستقبلية لتحقيق نهضة عربية شاملة في جميع الميادين بما يسمح للمنطقة العربية بالتموقع مجددا على خريطة العلاقات الدولية.