جوجل وسناب شات تحجبان خدماتهما عن المستخدمين بروسيا
كتب الشافعي عماد موقع السلطةوسط تصعيد متبادل بين روسيا وأوكرانيا على مواقع التواصل الاجتماعي، لجأت جوجل إلى إزالة وسائطِ الدولة الروسية من شبكة الإنترنت، وقررت حجب قنوات يوتيوب الخاصة بالمذيعين الروس، وروسيا اليوم، وسبوتنيك في أوروبا، وفقا لتقرير العربية نت .
ومن جانبه حظر "سناب شات" جميع الإعلانات التجارية على الموقع في روسيا وبيلاروسيا، وبدأت شركة "جوجل" قبل يومين بحظر وتعليق الإعلانات لوسائل الإعلام الحكومية الروسية على منصاته المختلفة.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الشركة الأميركية العملاقة حظرت إمكانية قيام وسائل الإعلام الحكومية الروسية باستخدام الإعلانات ووسائل الترويج على منصات محرك البحث المختلفة منذ الأحد الماضى.
موضوعات ذات صلة
- إيطاليا تخطط لإنشاء صندوق بقيمة 4.5 مليار دولار لتعزيز صناعة المعالجات
- عاجل.. مفاوضات سد النهضة على طاولة وزير الري ومبعوث الاتحاد الأوروبي
- رئيس إنبي يكشف حقيقة تفاوض الأهلي أو الزمالك على ضم 3 لاعبين من الفريق
- عاجل.. السيسي: «التعويضات اللي بنديها للمواطنين عن إزالة منازلهم مناسبة جدا»
- عاجل.. الرئيس السيسي يكشف خطة الدولة لتوفير وحدات بدار مصر وجنة
- ناسا تطلق أحدث صواريخها الفضائية الأمريكية الخاصة بالطقس صورة تعبيرية
- رئيس الجمهورية: لا بد من مساندة البرلمان للدولة في اشتراطات البناء
- وزير الإسكان: الإقبال على حجز الوحدات في الإعلان الأخير فاق عدد الوحدات
- كل ما تحتاج معرفته عن إغلاق انستجرام لتطبيق IGTV
- عاجل.. السيسي: ثقافة «اشمعنا أنا» لا بد أن تتغير في مصر
- بـ 3 مليارات دولار.. «المشاط»: أبرمنا اتقاقيات تمويل تنموي خاصة بالاستثمار بالصحة
- آبل تعلن إيقاف بيع منتجاتها فى روسيا
وأتت تلك الخطوة، بعدما أعلنت شركة "فيسبوك" عن حظر وسائل الإعلام الحكومية الروسية من القيام بالإعلانات والترويج على منصاته.
وأعلن رئيس قسم الأمن السيبراني في "فيسبوك"، ناثانيال غليخر، السبت الماضي، أن موقع التواصل الاجتماعي حظر وسائل الإعلام الحكومية الروسية من القيام بالإعلانات والترويج على منصاته.
كما قال عبر صفحته الخاصة على "تويتر": "نحن الآن سنمنع وسائل الإعلام الحكومية الروسية من الإعلان والترويج أو تحقيق الدخل من على منصتنا في أي مكان في العالم".
وكانت القوات الروسية، قد بدأت فجر الخميس 24 فبراير، في شن عملية عسكرية على شرق أوكرانيا، ما فتح الباب أمام احتمالية اندلاع حرب عالمية "ثالثة"، ستكون الأولى في القرن الحادي والعشرين.