وزيرة البيئة تكشف طرق التنبؤ بالسيول والأمطار
كتب عمرو السعيد موقع السلطةكشفت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، طرق التنبؤ بالسيول والأمطار وقالت إن المواطن في مصر والعالم يدفع ثمن الانبعاثات الحرارية، مؤكدة أن مصر تمتلك نظام الإنذار المبكر لسيول والأمطار.
وأضافت فؤاد، خلال لقائها مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة «صدى البلد»، أنه لو أصبح هناك مدونة سلوك لتغير المناخ «الوضع هيفرق»؛ للتعامل مع الكوكب بأسلوب صحيح، لافتة إلى أن مصر لديها شق دولي للتحضير للمؤتمر، والشق الأخر يتمثل في خطتها الموضوعة لمجابهة أزمة تغير المناخ.
وتابعت الدكتورة ياسمين فؤاد، خلال لقائها على «صدى البلد» على هامش فعاليات الدورة الرابعة من منتدى شباب العالم بشرم الشيخ، أن مصر وضعت استراتيجية حتى عام 2050 بشكل متكامل وشامل، لافتة إلى الحاجة لحملة وطنية تشرح للمواطنين معنى تغير المناخ، مؤكدة أن شرم الشيخ ستكون مدينة خضراء قبل استضافة مؤتمر قمة المناخ المقبل؛ بتوجيهات من القيادة السياسية.
موضوعات ذات صلة
- كأس أمم أفريقيا.. تعرّف على موعد مباراة منتخب مصر القادمة أمام غينيا بيساو
- انتشال الجثة السابعة.. تفاصيل جديدة في حادث سقوط سيارة معدية منشأة القناطر
- عاجل.. جناح مصر للطيران بمنتدى شباب العالم كامل العدد (صور)
- منة بدر تيسير تعلن إصابتها بفيروس كورونا
- زوجة تشتغيث على الهواء: ”جوزي بيطلب مني حاجات مقدرش أقولها”
- حتى هذا الموعد.. الترشح لتدريبات النقل والتسكين على وظائف كادر المعلمين
- مختار جمعة: أدب الحياة الخاصة أعلى درجات الرقي الإنساني
- مستقبل التكنولوجيا والتحول الرقمي ما بعد كورونا على طاولة منتدى شباب العالم
- ”اختك معايا في الشقة”.. أغرب 3 رسال الـother على صفحات الفتيات
- ”أكل العيش بيجب الخفية”.. بائع المشروبات الساخنة: ”لو قولت أنا حامل الشهادة هشحت”
- عاجل.. مصر ضمن في فرق الخبراء التابعة لمجلس الاتحاد الدولي للاتصالات
- «القومى لحقوق الإنسان»: مصر لا تخشى أحدًا.. ولدينا تحديات كبرى
وأوضحت أن مصر بدأت العمل في ملف السياحة البيئية منذ عام ونصف، بالتنسيق مع وزارة السياحة، مشيرة إلى أن مصر لديها نظام إنذار مبكر بشأن السيول والأمطار، ونأمل أن يكون لدى مصر إجراءات حماية أكبر، مؤكدة أن وزارة الري رصدت 7 مليار جنيه لحماية الشواطئ.
ولفتت إلى أن مصر أعدّت خريطة تفاعلية لكشف المحمية أو الوادي الآمن أو الخطر حتى عام 2100، وهي أمور تطمئن الناس لأن مجهودات الدولة بخصوص اكتشاف الأمطار يحتاج لتضافر جهود الجميع، والخسائر تكون مزدوجة بسبب التغيرات المناخية التي تؤدي لإهدار الموارد الطبيعية.