«حسيت بهيبة المكان وطاقته».. محمد حماقي عن طريق الكباش
عمرو السعيد موقع السلطةقال الفنان محمد حماقي، إن احتفالية افتتاح طريق الكباش كانت عظيمة وعالمية، لافتًا إلى أنه شعر بالفخر والمسؤولية تجاه أدائه لأغنية خاصة بافتتاح طريق الكباش، وعبّر عن ذلك بقوله: «النهاردة قدمنا شيء عظيم، وكان فيه رهبة وضغط، ومن ساعة ما جيت وحسيت بهيبة المكان الكبيرة وفيه طاقة، وأنا غيور أوي على مصر».
وأضاف «حماقي»، خلال استضافته في حلقة خاصة لاحتفال طريق الكباش ببرنامج «كلمة أخيرة»، المذاع على فضائية «ON»، أنه ومؤخرًا بات يشعر بحالة من الرضا فيما تقوم به القيادة السياسية، وإرسال مختلف الرسائل لكافة دول العالم، مفادها أن مصر عظيمة بكل تفاصيلها وإنجازاتها معقبًا: «كلمات الأغنية كان فيها مزج بين عظمة المكان والمواطنين في مصر، وكان فيه ميكس عن الحضارة اللي مكمله بحلاوة الشعب المصري والبلد دي».
وأوضح أنه في كثير من الأحيان يفكر بأن القدماء المصريين كان لديهم وسائل تكنولوجيا متقدمة، ساعدتهم على بناء مثل تلك المعابد والمسلات والآثار الممتدة للآلاف السنوات، قائلًا: «حسيت أنه كان عندهم تكنولوجيا وبعدين الزمن لف، وده شيء مش طبيعي».
موضوعات ذات صلة
- روعوا 6 مواطنين بأسلحة نارية.. «المشدد» 10 سنوات لـ4 متهين بالشرابية
- مسجد ومعبد وكنيسة في مكان واحد.. طريق الكباش يجمع 3 حضارات
- مفتي الجمهورية يطالب بتعاون المؤسسات الدينية لمواجهة الفكر المتطرف
- الألعاب النارية تزين سماء الأقصر خلال حفل افتتاح طريق الكباش
- أثري يروي قصة معبد الأقصر: الملك أمنحتب أسسه لإثبات نسبه من الإله آمون
- عاجل.. ختام احتفالية طريق الكباش بحضور السيسي
- عضو «حقوق الإنسان»: افتتاح طريق الكباش يعيد هيبة ملوك وملكات مصر
- شركات السياحة: عودة الطيران بين مصر والسعودية بشرة خير
- «بدل العظمة عملنا اتنين».. من موكب المومياوات إلى طريق الكباش الرئيس يُعيد رسم الهوية المصرية
- الوجه الآخر للأقصر.. ترفيه وحياة ومجمع أديان «مش بس آثار عظيمة»
- عاجل.. انطلاق عرض فني مستوحى من عيد الإبت القديم في افتتاح طريق الكباش
- تلميذة جمالات شيحة.. أبرز المعلومات عن هند الراوي مطربة افتتاح طريق الكباش..
وأكد أنه دائم الزيارات للأقصر وغيرها من الأماكن حول العالم، وفيها يحكي عن مصر وغناها الثقافي والسياحي والأثري، كدعوة منه للأجانب من أجل زيارة مصر، مختتمًا: «أنا دلوقت مش محتاج أقول حاجة، الناس كلها شافت وأنا بقيت حاسس بفخر ورضا».