اختناق في حريق بالمستشفى.. سبب وفاة شقيق تيسير فهمي
مصطفي الجداوي موقع السلطةكشفت مصادر مقربة من الفنانة تيسير فهمي، عن سبب وفاة شقيقها، موضحة أن الوفاة كانت بسبب حريق نشب في مستشفى بالمهندسين، اليوم الاثنين، وعلى إثره توفى شخصين في المستشفى.
وأوضح المصدر أن شقيق تيسير كان قد نقل للمستشفى من أجل العلاج من اشتباه في كورونا، ولكن نتيجته جاءت سلبية، مشيرًا إلى أن الأطباء أصروا على بقائه من أجل تلقي العلاج، إلا أن حادث اليوم أدى إلى اختناقه.
كان قد نشب حريق في مستشفى بالمهندسين، وأشارت التحقيقات الأولى إلى أن سبب الحريق هو ماس كهربائي بجهاز طبي.
موضوعات ذات صلة
- علاء عبدالعال يعلق على خسارة إيسترون كومباني أمام بيراميدز
- تعرف على أسعار الذهب مساء اليوم الإثنين
- القائمة النهائية لمنتخب السودان في كأس العرب
- إيهاب جلال يتحدث عن فوز بيراميدز أمام إيسترن كومباني
- وزير الرياضة يبحث إقامة ماراثون القاهرة الرياضي.. تفاصيل
- لحماية سلامة المشاركين.. 8 إجراءات احترازية في منتدى شباب العالم
- نقل المنتج وليد منصور للمستشفى بعد تعرضه لتسمم حاد
- 26793 طالبا يترشحون لانتخابات الاتحادات الطلابية على مستوى الجامعات
- «الإسكان» تعلن استعدادات المدن الجديدة لمواجهة موسم الأمطار والسيول
- تعرف على تاريخ مشاركات منتخب مصر في كأس العرب
- جامعة الإسكندرية تشارك بـ59 بحثا جديدا في النشر الدولي لهذا الأسبوع
- عاجل.. الحبس 3 سنوات لمتهم أساء للهيئة القضائية في واقعة «طفل المرور»
وأعلنت الفنانة تيسير فهمي، وفاة شقيقها «علي»، عبر حسابها على «فيس بوك»، وذلك بعد نحو 9 أشهر من وفاة شقيقتها، إذ دوّنت: «شقيقي علي في ذمة الله».
وفي فبراير الماضي، أعلنت الفنانة تيسير فهمي، وفاة شقيقتها عبر حسابها الشخصي على «فيس بوك»، قائلة: «شقيقتي في ذمة الله، ربنا يرحمها»، دون الإدلاء بأي تفاصيل خاصة بموعد الجنازة والعزاء.
وتخرجت تيسير فهمي في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1977، وعملت في بداياتها بمسرح الشباب، ثم في التلفزيون من خلال عدة مسلسلات، منها «الغضب» و«العقاب»، واتجهت بعدها إلى السينما، إذ رشحها المخرج «بركات» الذي شاهدها إحدى المرات وهي تجسد مشهدا تمثيليا أثناء دراستها بالمعهد للمشاركة في بطولة فيلم «شباب تحت العشرين» عام 1979، لتنطلق بعدها وتتعدد أعمالها بين السينما والمسرح والتلفزيون، ومن أبرز أعمالها «أماكن في القلب، التوت والنبوت، وجمهورية زفتى».