ماكرون وبوتين يتفقان على تهدئة أزمة المهاجرين على حدود بيلاروسيا وبولندا.. تفاصيل
أ ش أ موقع السلطةاتفق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين على العمل معًا لتهدئة أزمة المهاجرين على الحدود البيلاروسية-البولندية.
جاء ذلك وفق بيان صادر عن المكتب الصحفي للرئيس الفرنسي اليوم /الثلاثاء/ نشر عبر الموقع الالكتروني لقصر الإليزيه خلال محادثة هاتفية بين الرئيسين ماكرون وبوتين.
واتفق الجانبان على التفاعل لغرض تخفيف حدة أزمة المهاجرين ومنع تصاعد التوتر في إمدادات الطاقة وإشراك المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في تقديم المساعدة الإنسانية.
موضوعات ذات صلة
- خلال 24 ساعة.. تحرير 195 محضرا تموينيا وضبط لحوم فاسدة بالمنوفية
- عاجل.. قفشة يفتتح التسجيل في شباك الجابون
- مصرع شخص وإصابة 3 آخرين في حادث سير بقنا
- ماكرون وبوتين يتفقان على العمل معا لتهدئة أزمة المهاجرين على الحدود البيلاروسية البولندية
- التضامن: التوسع فى «2 كفاية» لتشمل 20 محافظة مطلع 2022
- «مصر للطيران» تدرس زيادة تردداتها الجوية داخل الولايات المتحدة
- الأمم المتحدة: 40 مليون دولار لإنقاذ الوضع الإنسانى في إثيوبيا
- تفاصيل ضبط سيدة لاتهامها بسرقة حقائب المواطنين في المرج
- وزير الرياضة يؤازر المنتخب في مباراته أمام الجابون
- كشف ملابسات العثور على جثة أحد الأشخاص بالقليوبية.. تفاصيل
- الإمارات وروسيا توقعان «إعلان نوايا» للنهوض بقطاع الطاقة والتنمية المستدامة
- ضبط نصف طن لحوم وشاورما فاسدة بمطعم شهير في مطروح
وأوضح البيان أن ماكرون أعرب أيضا عن "قلقه العميق" بشأن تدفق المهاجرين على الحدود البولندية-البيلاروسية، مضيفا أن الرئيس الفرنسي طلب من نظيره الروسي "استخدام نفوذه على بيلاروسيا لوضع حد لهذه الأزمة الإنسانية الحادة".
كما أعرب الرئيس الفرنسي، خلال المحادثة الهاتفية، عن "قلقه العميق" من التطورات في أوكرانيا، وحث روسيا على لعب "دور بناء" في صيغة نورماندي و"استئناف الحوار في أسرع وقت ممكن لتقليل التوتر".
ووجه الرئيس الفرنسي الشكر لروسيا على مشاركتها البناءة في المؤتمر الدولي حول ليبيا الذي عقد في باريس يوم 12 نوفمبر الجاري، وأشار البيان إلى أنه "تم الاتفاق على التفاعل الوثيق في اجراء ومراقبة نتائج الانتخابات وسحب المرتزقة الأجانب".
وأفاد المكتب الصحفي للرئيس الفرنسي بأنه أثناء مناقشة الوضع في القوقاز، حيث أعرب الزعيمان عن اهتمامهما بـ "تعزيز تنسيق الجهود في تلك المنطقة".