البلاك فرايدي.. العروض على السخانات الغاز والكهرباء
كتب عماد الخولي موقع السلطةتعد الأدوات المنزلية وخاصة السخانات من أبرز السلع التي يبحث عنها المستهلكون بصفة مستمرة وبأسعار مناسبة وبجودة مرتفعة داخل الأسواق.
ومع اقتراب حلول البلاك فرايدي أعلنت السلاسل التجارية عن سلسلة خصومات وتخفيضات كبيرة على السخانات بهذه المناسبة.
سخان رقمى فضى 65 لترًا كهرباء بسعر 2150 جنيهًا
سخان رقمى فضى 45 لترًا كهرباء بسعر 1970 جنيهًا
سخان غاز 10 لترات رقمي أبيض بسعر 1899 جنيهًا
سخان غاز 6 لترات رقمي أبيض بسعر 1399 جنيهًا
سخان غاز 10 لترات رقمي أبيض بسعر 1799 جنيهًا
أصل البلاك فرايدي
موضوعات ذات صلة
- بالفرنسية.. صابر الرباعي في مهرجان الموسيقي العربية
- شوقي غريب يستدعي 3 لاعبين من سيراميكا ولاعب من المصري للمنتخب الأولمبي
- تعرف على جدول ترتيب المنتخبات في بطولة شمال إفريقيا
- خلال جولة بفرع الشيخ زايد.. قائمة الخطيب تتعهد بثورة إنشائية وخدمية
- المؤتمر السنوى للصيادلة يكرم نواب التنسيقية بالأسكندرية
- محمد صلاح يوقع عقود قيادة البلدية
- المجلس الأعلى للآثار يعلن تنظيم دورة تدريبية لأمناء متحف شرم الشيخ
- الصناعة تناقش كيفية زيادة الصادرات المصرية
- مواعيد ندوات المرشحين لرئاسة الأهلي.. اعرف التفاصيل
- تعرف على موعد مباراة منتخب مصر والجابون فى تصفيات المونديال والقناة الناقلة
- الحقيقة كاملة.. هل وقع عبد الحليم حافظ في غرام سعاد حسني؟
- النظر فى دعوة إلغاء عمومية نادي الزمالك غدا الأحد
وتشهد الأسواق في العالم العربي خلال شهر نوفمبر من كل عام، ما يعرف باسم «الجمعة البيضاء»؛ وفيه تقدم المتاجر خصومات كبيرة لعملائها، وفي الفترة نفسها تشهد الأسواق في الولايات المتحدة وأوروبا ما يعرف باسم البلاك فرايدي «الجمعة السوداء»، فما هي قصة كل منهما؟
يعد يوم «الجمعة السوداء» من أبرز الأيام من الناحية التجارية في أمريكا وأوروبا، ويوافق يوم الجمعة في آخر شهر نوفمبر أي عقب «عيد الشكر» الأمريكي.
وطُرحت العديد من القصص حول أصل التسمية، أن هذا اليوم مرتبط بأزمة مالية كبيرة في أمريكا تتعلق بانهيار سوق الذهب في الولايات المتحدة في 24 سبتمبر عام 1869.
فقد عمد حينئذ اثنان من رجال المال من ذوي السمعة السيئة، وهما «جاي جولد» و«جيم فيسك» إلى شراء كل ما يقدران على شرائه من ذهب الدولة الأمريكية، على أمل رفع الأسعار بدرجة كبيرة وتحقيق أرباح قياسية.
الجمعة السوداء
وفي يوم الجمعة الذي أعقب ذلك، تكشفت المؤامرة وانهارت البورصة، وأفلس الكثيرون.
وفي رواية أخرى أن أصل التسمية، يعود إلى ثمانينيات القرن التاسع عشر في جنوب الولايات المتحدة، حيث كان ملاك العبيد يبيعونهم بخصومات في اليوم الذي يعقب عيد الشكر، ولكن هذه القصة، التي دفعت البعض للدعوة لمقاطعة اليوم.
وفي رواية الثالثة أعادت أصل الحكاية إلى خمسينيات القرن الماضي، عندما استخدمت الشرطة في فيلادلفيا هذا التعبير؛ لتصف الفوضى التي تعقب عيد الشكر عندما يتدفق الكثير من المشترين والسياح على شوارع المدينة قبل مباراة كرة القدم الأمريكية، التي تقام السبت من كل عام، ففي يوم الجمعة الذي يسبق المباراة، لا يستطيع رجال الشرطة الحصول على إجازة، بل يعملون لساعات أطول في مواجهة الحشود وتعثر المرور، كما أن لصوص المتاجر يستغلون هذه الحالة لتصعيد نشاطهم، مما يزيد من صداع رجال الشرطة.