اليمن يسجل 5 إصابات و3 وفيات جديدة بفيروس كورونا
وكالات موقع السلطةقالت اللجنة الوطنية للطوارئ لمواجهة كورونا في اليمن إنه تم تسجيل 5 إصابات جديدة بكورونا وثلاث حالات وفاة و17 متعافيا خلال الأربعة والعشرين الساعة الماضية.
وبهذه الحصيلة، يرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 9907 حالات في 12 محافظة يمنية خاضعة لسيطرة الحكومة.
وأوضحت اللجنة، أن توزيع الحالات الجديدة أتى كالتالي: حضرموت 4 إصابات، وتعز إصابة واحدة و6 متعافيين وحالتا وفاة، والمهرة 8 متعافيين، وعدن 3 متعافيين، وشبوة حالة وفاة واحدة، ولم تعلن عن تسجيل حالات جديدة في بقية المحافظات.
موضوعات ذات صلة
- مالي: نعتبر روسيا شريكا استراتيجيا وتعاوننا يتجاوز المجال العسكري
- اليابان تدرس إلغاء قيود حضور الفعاليات واسعة النطاق
- موسكو تنفي اتهامات إرسال مهاجرين إلى بيلاروسيا
- عداد كورونا.. الإصابات العالمية تتجاوز 251.9 مليون حالة
- عاجل.. خطوة جديدة من إدارة الزمالك في قضية شيكابالا: «الأزمة كبرت»
- عاجل.. النمسا تتجه لفرض حظر تجول على غير الملقحين ضد كورونا
- لليوم الثاني.. بوتين يبحث مع ميركل أزمة المهاجرين عند حدود بيلاروسيا
- عاجل.. إزالة ٣٥ حالة تعدي جديدة على أملاك الدولة بدمياط
- عاجل.. المغرب تسجل 141 إصابة جديدة و5 وفيات بفيروس كورونا خلال 24 ساعة
- سجّل بياناتك الآن.. كن مستعدًا لمواجهة العدوى وتلقي اللقاح
- هولندا تسجل أكثر من 16 ألف إصابة بفيروس كورونا
- عاجل.. ألمانيا تعيد النمسا إلى قائمة الدول عالية المخاطر بكورونا
ويعتقد أن عدد الإصابات الفعلي أعلى من ذلك بكثير في ظل القيود التي فرضتها الحرب على إجراء فحوص كوفيد-19 والإبلاغ عن المرض كما أن معظم المصابين لا يذهبون إلى المستشفيات بسبب الفقر وضعف الثقة بالقطاع الصحي.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو «كوفيد- 19» ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل و المكسيك و الهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت، من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.