فاتن موسى: مصطفى فهمي لم يحاول اختراق حسابي
مصطفي الجداوي موقع السلطةقالت الإعلامية اللبنانية فاتن موسى، إن تردد على مدار الساعات القليلة الماضية، بشأن محاولات طليقها الفنان مصطفى فهمي، اختراق حسابها على موقع «انستجرام»، عارٍ تمامًا عن الصحة.
وقالت الإعلامية فاتن موسى، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، قائلة: «طالعني خبر مساء اليوم تحت عنوان (خاص مصطفى فهمي يحاول اختراق حساب طليقته.. تفاصيل).. أنفي هذا الخبر جملة وتفصيلاً، ولم يصدر مني أو على لساني ولم أصرّح به مطلقاً وفوجئت به من السوشيال ميديا».
وأضافت فاتن موسى: «في حال تعرُّض حسابي لأي محاولة اختراق أو التلاعب به، سأتخذ كل الإجراءات القانونية اللازمة، ضد من تُسوِل له نفسه العبث بخصوصيات الناس».
موضوعات ذات صلة
- سعفان: نأمل في سفر أول دفعة من العمالة المصرية لليبيا قبل نهاية العام
- قطع المياه عن بعض مناطق غرب المنصورة لمدة 3 ساعات غدا
- عاجل.. «السياحة» تستعين بشركات دولية لمراجعة اشتراطات السلامة الصحية بالفنادق
- عاجل.. إحالة متهمين بسرقة استبن معدات نظافة الدقهلية للجنايات
- عاجل.. حبس سائق صدم شابا خلال عبور الطريق بـ«التجمع»
- عاجل.. وزير الآثار يتابع استعدادات الموسم السياحي الشتوي
- عاجل.. القباج تفتتح معرضًا لمنتجات طلبة الجامعات اليدوية
- عاجل.. الاحتلال الإسرائيلى يصيب طفلا فلسطينيا برصاصة مطاطية في الرأس
- عاجل.. هيونداي تطالب بزيادة أسعار سياراتها بمبادرة الإحلال
- «الأنفاق»: خط المونوريل المصري من الأطول على مستوى العالم
- أسرة القاتل تغادر المحافظة.. جريمة قتل الإسماعيلية
- ديانج أفضل لاعب بالجولة الثالثة من الدوري
وكانت الإعلامية فاتن موسى، قالت «لا أزال مُتحفّظة لحد الآن عن التصريح أو الإشارة أو الخوض بالأسباب الشخصية الخاصة بي وبمصطفى والتي من الواضح استحلّها وحلّلها لهكذا فعل صادم بحقي من غير مواجهة، أو أي تقدير لسنوات العشرة والحب والإخلاص والثقة التي حملت فيها اسمه وقدسية حياتنا معاً ورباط الزواج المقدس بيننا على سنة الله ورسوله، فإذا استحال فعلاً أن نكمل الدرب سوياً فجأة كما ذَكر، فكان الأجدى به أن يكون الانفصال بإحسان ومعروف وبحق العِشرة والحب وبما يرضي الله ورسوله أيضاً، وأن يتوافق مع قيمة الطرفين قيمته وقيمة سيدة حملت اسمه لسنوات، فالنهايات أصول وأخلاق أيضاً.. إلا إذا اضطررت أيضاً مرغمة إلى ذلك للأسف».
وأكدت فاتن موسى: «أنا ردة فعل على فعل اقُترف بحقي..أنا قمت بالرد على بيانه المدوي بإعلان الطلاق الغيابي وكأنه (ترِند أو سكوب) والذي يؤكد فيه على أننا متفاهمان ومتراضيان وفي قمة الود والوئام في الانفصال! ورديت على بيانه التالي الذي ألمح فيه إلى أنني أتقمص دور الضحية وأنا عكس ذلك! وبأنه لا مانع لديه من اعطائي حقوقي! ولن يتكلم في أسرار الطلاق إلا إذا اضطره إلى ذلك! يعني ايضاً تهديداً مستتراً من قِبله!».