عقيلة صالح: نبارك للشعب الليبي تحقيق إرادته بإجراء الانتخابات
أحمد إبراهيم موقع السلطةبارك رئيس مجلسِ النواب الليبي المستشار عقيلة صالح، اليوم الأحد، انتصار الشعب الليبي بتحقيق إرادته القاضية بإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
ودعا رئيس مجلس النواب الشعب الليبي لممارسة حقه في اختيار من يمثله بكل حرية، واختيار الرجل المناسب لقيادة البلاد، نحو بر الأمان والاستقرار، وفق قناة ليبيا الحدث.
وجاءت مباركة صالح، عقب إعلان المفوضية العليا للانتخابات فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
موضوعات ذات صلة
- فاطمة سليم تشيد باتجاه الدولة لمنظومة النقل الذكي
- عاجل.. مصرع شخصين صعقا بالكهرباء في البحيرة
- عاجل.. وفد من الجامعة العربية يلتقي البرهان
- عاجل.. البرلمان العربي يرحب بالتعاون مع «الهجرة» في مبادرة اتكلم عربي
- هواتفها الذكية القابلة للطي. سامسونج تقود الجيل الجديد من الهواتف المحمولة
- عاجل.. وزير الدفاع يلتقي رئيس مكتب حاكم إمارة رأس الخيمة
- تجديد حبس قاتل شقيقته بقنا.. اعرف التفاصيل
- التضامن: إنشاء منصة بين جمعيات التمكين الاقتصادي للإعلان عن فرص العمل
- عاجل.. مجلس إدارة المتحدة يوافق علي تعيين الاستاذة مآثر المرصفي رئيسا لشبكة راديو النيل
- وزير الداخلية الموريتاني يتوجه إلى الجزائر
- فياريال يعود للانتصارات من بوابة خيتافي
- العراق: تشكيل لجنة للتحقيق في محاولة اغتيال رئيس الوزراء
وكان رئيس المفوضية الليبية العليا للانتخابات، عماد السايح، قد أعلن فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، غدا الاثنين، تمهيدا لإقامة الانتخابات في موعدها المقرر في 24 ديسمبر المقبل.
وقال عماد السايح، في مؤتمر صحفي، اليوم الأحد، إن قبول طلبات الترشح لانتخابات رئيس الدولة ستستمر حتى 22 نوفمبر الجاري، بينما ستتواصل لطلبات المرشحين بالانتخابات النيابية حتى السابع من ديسمبر.
وأضاف أن المفوضية استلمت من مجلس النواب الليبي كل التعديلات الفنية، التي ستمكنها من تنفيذ العمليتين الانتخابيتين "دون الطعن في إجراءات تنفيذها"، منبها إلى أن قبول طلبات الترشح للانتخابات الرئاسية سيكون عبر مكاتب المفوضية في طرابلس وبنغازي وسبها فقط.
وشدد السايح على أنه لا يستطيع أي ناخب استلام بطاقته الانتخابية ما لم يقدم أوراقا ثبوتية؛ وذلك منعا للتزوير.
وتابع رئيس المفوضية: "الدعوة إلى انتخابات 24 ديسمبر ليست من أجل تداول السلطة فقط، بل لتقرير مصير هذا الوطن، إما يكون أو لا يكون، وإما يكون وطن للجميع أو يكون وطن للفوضى والانتهازيين، فنحن اليوم إما على طريق التنمية والنماء أو على طريق قطاع الطرق".
وأردف: "فلننسى أحقادنا ونتحمل مسؤولياتنا ونحن من هذه القلعة الديمقراطية لم نصطف إلا وراء شعبنا".