تعرف على سبب غياب وزير المالية عن جلسة مناقشة الموازنة بالبرلمان
كتب أحمد إبراهيم موقع السلطةقال رئيس مجلس النواب المستشار الدكتور حنفي جبالي، إن وزير المالية وآخرون أخذوا إذنا للسفر للخارج في مهمة عمل وطنية.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة، اعتراضا على أحد النواب، بشأن عدم حضور وزير المالية ووزراء خلال مناقشة مشروع قانون المالية الموحد المقدم من الحكومة.
ويناقش المجلس خلال جلسته اليوم، تقرير لجنة الخطة والموازنة، عن مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن إصدار قانون المالية العامة الموحد.
موضوعات ذات صلة
- أكثر من 39 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا
- «التليجراف» عن حادث مقتل مديرة تصوير «راست»: أليك بالدوين يعاني من اضطراب
- القبض على متهم بترويج 150 طربة حشيش في الإسكندرية
- الأمم المتحدة: «حياة كريمة» هدفها الرئيسي تنمية المجتمعات الريفية
- إندونيسيا تمنح تصريح الاستخدام الطارئ للقاح «نوفافاكس» ضد كورونا
- الفلبين تتسلم 2.7 مليون جرعة من لقاح «سبوتنيك» المضاد لكورونا
- سول تتعهد ببذل مجهودات لتنفيذ اتفاقات الكوريتين في مجال الغابات
- استقرار سعر الدولار أمام الجنيه في بداية التعاملات الصباحية
- السيسي يلتقي قادة وزعماء العالم في قمة المناخ بجلاسجو (فيديو)
- السيسي: مهتمون بتطوير التعليم والبحث العلمي والارتقاء بالقطاع الطبي
- روسيا: ندعم عمل الحكومة اللبنانية من أجل تجاوز الأزمة الاقتصادية
- صعود جماعي لمؤشرات الكويت في مستهل تعاملات الثلاثاء
ويهدف مشروع القانون إلى دمج قانون الموازنة العامة للدولة وقانون المحاسبة الحكومية في قانون موحد.
كما يهدف إلى دمج قانون الموازنة العامة للدولة وقانون المحاسبة الحكومية في قانون موحد يعكس فلسفة الأداء المالى في النظام الاقتصادى المصرى.
ويهدف القانون أيضا إلى مراعاة نظم الميكنة الحديثة، مع صياغة تعاريف واضحة ومحددة للتبسيط والتسهيل وتطبيق موازنة البرامج والأداء.
كما يهدف الى تحقيق أعلى مستويات الشفافية والإفصاح في الإعداد والتنفيذ والرقابة بالموازنة.
ويحدد القانون تقسيمات استخدامات الموازنة العامة للدولة، وتقسيمات مواردها، فضلا عن قواعد تنفيذ الموازنة وأحكام الصرف والتحصيل، وقواعد الرقابة المالية والضبط الداخلى.
كما يشدد القانون على الالتزام بتبويبات الموازنة باعتبار ذلك مقوم أساسى في بناء السياسة المالية إعدادًا وتنفيذا ورقابة وإلزام الجهات الإدارية به.
ويستهدف القانون تحقيق مستويات المرونة في تنفيذ الموازنة والمحافظة على المخصصات المالية بإعادة استخدامها في السنوات التالية إذا حالت الظروف دون صرفها سنة الاعتماد وذلك وفق ضوابط واشتراطات حاكمة ومنظمة.
ويهدف أيضا إلى الارتقاء بالكوادر البشرية بالإدارات المالية بالوزارات والجهات الإدارية، حيث يشترط فى مسؤوليها التأهيل العلمى والتدريب المستمر لضمان جودة الأداء المالى، ورفع مستوى القدرات البشرية العاملة فى النظام المالى بما يتلائم والتغيرات الرقمية والاعتماد فى إدارة النظام المالى على التكنولوجيا الرقمية الحديثة.