بريطانيا تعلن إخلاء مبنى 2 بمطار مانشيستر.. تفاصيل
كتب أحمد إبراهيم موقع السلطةأفادت وكالة رويترز، اليوم الثلاثاء، بإخلاء المبنى 2 في مطار مانشستر البريطاني، بسبب الشكوك في طرد مشبوه.
وأكدت سلطات مطار مانشستر، تواصلها بالشرطة حول الطرد المشبوه، لمعرفة ماهيته.
وتتعرض بريطانيا مؤخرا لعدد من العمليات الإرهابية، التي تثير حالة من الذعر، آخرها حادث طعن محافظ مما افدى إلى وفاته.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على قائمة الزمالك لمباراة توسكر الكيني
- عاجل.. العثور على 3 جثث في مصارف بالإسكندرية والشرقية والبحيرة
- الزمالك يستعد لتوسكر الكيني بمعسكر مغلق في برج العرب
- في يومه الـ6.. الرياح تفسد إطلالات الفنانات على ريد كاربت مهرجان الجونة
- مانشستر سيتي يهزم كلوب بروج بخماسية في دوري أبطال أوروبا
- مدبولي: جائزة مصر للتميز الحكومي تعكس حرص الدولة على الإصلاح الإداري
- وزيرة الهجرة: توقيع اتفاقية جديدة مع نظيري اليوناني والقبرصي
- محمد صلاح يتقدم لليفربول بالهدف الأول في شباك أتليتكو مدريد
- عاجل.. قوات الاحتلال تعتدي على الفلسطينيين فى باب العمود
- رئيس الوزراء: الانتقال للعاصمة الإدارية تطويرًا في الفكر والإدارة
- مصطفى مدبولي يلتقي وزير شئون مجلس الوزراء بدولة الإمارات.. اعرف السبب
- وزيرة التخطيط تتحدث عن جائزة مصر للتميز الحكومي
وقُتل نائب بريطاني بحزب المحافظين الذي يقوده رئيس الوزراء بوريس جونسون بعد طعنه عدة مرات، يوم الجمعة، على يد رجل دخل إلى اجتماع بين النائب وأفراد من دائرته الانتخابية في إحدى الكنائس.
وتعرض ديفيد أميس (69 عاما)، الذي يمثل ساوثيند ويست في إسيكس بشرق إنجلترا للطعن ظهر الجمعة في كنيسة بلفيرز المعمدانية.
ودخلت قوات الشرطة الكنيسة، وقالت إنها اعتقلت رجلا وإنها لا تبحث عن أي شخص آخر على صلة بالحادث.
ونقلت رويترز عن الشرطة إن النائب أميس "تلقى علاجا على أيدي خدمات الطوارئ لكن للأسف توفي في مكان الحادث".
وتابعت "تم اعتقال شخص يبلغ من العمر 25 عاما على وجه السرعة بعد وصول الضباط إلى مكان الحادث للاشتباه في ضلوعه في القتل، وتم العثور على سكين".
وقال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الذي عاد إلى لندن من غرب إنجلترا فور إعلان نبأ الهجوم على النائب الراحل، "كان ديفيد رجلاً آمن بشدة بهذا البلد ومستقبله، وفقدنا اليوم شخصية رائعة تعمل في مجال العمل العام وصديقاً وزميلاً محبوباً للغاية".
ولم ترد تفاصيل عن الدافع وراء القتل، وهو ثاني هجوم من نوعه على نائب بريطاني في دائرته الانتخابية في السنوات الخمس الماضية، وهو ما أثار تساؤلات حول سلامة السياسيين.
وجرى تنكيس الأعلام في داوننغ ستريت حدادا عليه.
وعبر زملاء النائب من مختلف الأحزاب عن صدمتهم وأشادوا به باعتباره أحد أقدم المشرعين البريطانيين الحاليين وبأنه كان يجتمع بانتظام مع ناخبيه أول وثالث يومي جمعة من كل شهر، قائلين إنه كان وفيا تجاه الدائرة التي يمثلها.