سامح شكري يؤكد موقف مصر الثابت من دعم القضية الفلسطينية
كتب أحمد الملاح موقع السلطةجدد سامح شكري، وزير الخارجية، التأكيد على موقف مصر الثابت من دعم القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، مشددا على أهمية قيام الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بدورها من أجل توفير الظروف الملائمة، للدفع قُدمًا بمسار السلام خلال الفترة المقبلة، وبما يُحقق السلام والاستقرار المنشودين بالمنطقة.
جاء ذلك خلال اجتماع تشاوري عقده وزير الخارجية سامح شكري ونظيراه وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، اليوم 9 سبتمبر 2021 بقصر التحرير بوزارة الخارجية، وذلك قُبيل بدء أعمال الدورة العادية 156 لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري.
صرّح السفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء استهدف مُناقشة آخر تطورات القضية الفلسطينية والجهود المبذولة خلال الفترة الماضية، للعمل على إعادة الانخراط في مسار السلام، وإطلاق عملية تفاوضية جادة وبناءة تستهدف التوصل لتسوية شاملة وعادلة على أساس حل الدولتين، تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
موضوعات ذات صلة
- دار الإفتاء توضح حكم الزواج بغير رضا الوالدين
- استمرار حبس مدير مخزن 15 يوما بتهمة الغش التجاري في الإسكندرية
- تعرف على أسعار الكتاكيت البيضاء اليوم
- رئيس جامعة القاهرة يستقبل وفد المجلس الثقافي البريطاني بمصر
- ضبط تشكيل عصابي متهم بسرقة تاجر بالإكراه في الغربية
- في ذكرى الثورة العرابية.. لماذا لم يطلق الخديوي توفيق النار على أحمد عرابي؟
- الجامعات تبدأ قيد الطلاب الجدد الأسبوع المقبل.. اعرف التفاصيل
- جامعة الإسكندرية تعالج التفكك الأسري على طريقتها الخاصة
- وزير الصناعة بجنوب إفريقيا يطالب بمنهجية عالمية للتجارة الرقمية.. تفاصيل
- أرقام مميزة لـ«محمود أبو رجيلة» نجم الزمالك السابق في عيد ميلاده الـ 80
- عاجل.. مصرع وإصابة 12 شخصًا في انقلاب ميكروباص بالطريق الدائري
- تعرف على أسعار الدواجن اليوم الخميس 9-9-2021
أوضح متحدث الخارجية أن الجانبين الأردني والفلسطيني أعربا عن التقدير لمُبادرة مصر، لإعادة إعمار غزة، وتقديم الدعم التنموي للأراضي الفلسطينية، وكذا لجهودها المُتواصلة لتحقيق المصالحة الفلسطينية المنشودة.
تناول اللقاء أيضًا، تبادل وجهات النظر إزاء أبرز التطورات الإقليمية والدولية، ومُناقشة المواقف تجاه عدد من القضايا العربية، وسبل تعزيز أطر التعاون العربي المشترك، حيث اتفق الوزراء على الاستمرار في التشاور ثلاثيًا، بما يُحقق مصالح الدول الثلاث وشعوبها.