2334 إصابة جديدة بكورونا في بلجيكا
كتب أحمد سعيد موقع السلطةأعلنت السلطات الصحية البلجيكية تسجيل 2334 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)؛ ليرتفع إجمالي المصابين في البلاد إلى مليون و177 ألفًا و909 حالة.
وذكرت وزارة الصحة البلجيكية - في بيان على موقعها الإلكتروني اليوم السبت - أن حصيلة الوفيات بلغت 25 ألفًا و360 حالة بعد أن سجلت أمس ست حالات وفاة جدد.
وأشارت الوزارة إلى أن حالات التعافي في البلاد بلغت مليونًا و92 ألفًا و355 حالة.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. ضبط تشكيل عصابي يستولي على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني
- الكاظمي يعلنها.. نرفض أن تكون بغداد ساحة لتصفية الصراعات
- محمد بن راشد يلتقي رئيس مجلس وزراء الكويت على هامش ”مؤتمر بغداد”
- رئيس الوزراء العراقي: نسعى لإقامة علاقات مع العالم
- الزمالك: من لا يؤمن بالأبطال لم يقابل شيكابالا
- إيران تسجل 26 ألفا و34 حالة إصابة جديدة بكورونا
- السيسي: العراق إحدى قلاع العروبة ومراكز الحضارة بالعالم العربي
- العاصمة اليابانية تسجل 3581 حالة إصابة جديدة بكورونا
- السودان يتلقى أكثر من 200 ألف جرعة لقاح كورونا من فرنسا
- شاهد.. أهداف مباراه الاهلي واسوان في الدوري
- عاجل.. ميزة جديدة من يوتيوب لأصحاب هواتف آيفون.. جربها
- شاهد.. درة تستعرض جمالها بصورة مثيرة في أحدث جلسة تصوير
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.