عاجل.. البنتاجون: داعش مسؤول عن تفجير كابول
محمد عباس موقع السلطةقال قائد القيادة الوسطى في الجيش الأمريكي الجينرال كينيث ماكينزي، إنهم أجلوا 66 ألف مواطن من أفغاستان، وحلفاء الولايات المتحدة، أجلوا 7 آلاف آخرين، مشددًا على أن هناك ألف أمريكي موجودين في أفغانستان، ويسعون حاليًا إلى الوصول إليهم لأنه ليس كل أمريكي يريد الرحيل، وتواصلوا مع 500 أمريكي مؤخرًا لإعادتهم.
وأضاف «ماكينزي» في مؤتمر صحفي، عقدته وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، اليوم الخميس، بشأن الأحداث الأخيرة في كابول، بثته قناة «سكاي نيوز عربية»، أن هناك تفجيران انتحاريان بالقرب من مطار كابول وفندق بارون، وكان هناك عناصر من داعش أطلقوا النار على القوات والمدنيين، ما أسفر عن مقتل 12 جنديًا وإصابة 17 آخرين، ومازالوا يحصرون ويعدون الضحايا، ولم يتوصلوا إلى عدد نهائي، وفيما بعد سيعلنون عن الحصيلة النهائية للضحايا.
مواصلة عملية الإجلاء
وتابع أنهم يواصلون عمليات الإجلاء والانسحاب، معربًا عن حزنه على ما حدث، ولكنهم سوف يستكملون عملية إجلاء المدنيين، والطواقم الأمريكية، ومن يتعاون مع الولايات المتحدة، مشددًا على أن مهمة الإجلاء تحدث بشكل جيد.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. البنتاجون: مقتل 12 جنديًّا أمريكيًّا في تفجير مطار كابول
- عاجل.. مصر تدين التفجيريّن الإرهابييّن اللذين وقعا بالقرب من مطار كابول بأفغانستان
- عاجل.. ماكرون: خطر داهم خلال الساعات المقبلة في كابول
- عاجل.. ارتفاع قتلي تفجيري مطار كابول إلى أكثر من 40 شخصًا
- عاجل.. الأمين العام للأمم المتحدة يدين الهجوم الإرهابي على مطار كابول
- عاجل.. البنتاجون: إصابات بين جنود ومدنيين أمريكيين في تفجيري مطار كابول
- عاجل.. ماكرون: الساعات القادمة شديدة الخطورة في كابل
- عاجل.. أول تعليق من طالبان على انفجار مطار كابول
- ماكرون: الأوضاع في محيط مطار كابول خطيرة
- التقرير الأولي: انفجار مطار كابول عملية انتحارية
- كوريا الجنوبية: استقبال الأفغان كـ«أشخاص ذوي جدارة» وليس لاجئين
- الاتحاد الأوروبي يُجلي جميع موظفي بعثاته الدبلوماسية وعائلاتهم من أفغانستان
وأشار إلى أن الهجمات التي حدثت اليوم يقف وراءها داعش، والقوات الأمريكية تتعامل مع الأمر بمهنية، وتمكنوا من إخراج الكثير من الناس من كابول، مشددًا على أنهم مستمرون في التنسيق مع طالبان بشأن منع وقوع هجمات إرهابية، موضحا: «داعش لن تمنعنا من استكمال مهمتنا في أفغاستان».