تعرف على عدد إصابات كورونا في صربيا
كتب أحمد الملاح موقع السلطةأعلنت السلطات الصحية في صربيا، اليوم الإثنين، تسجيل 1837 إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المصابين إلى 744 ألفًا و150 مُصابًا.
وذكرت وزارة الصحة الصربية، في بيان لها بثته عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن حصيلة الوفيات ارتفعت إلى 7218 حالة وفاة عقب تسجيل أربع حالات وفاة على مدار أمس.
وأشارت إلى أن عدد الأشخاص الذين يتلقون الرعاية الصحية في المستشفيات يبلغ الآن 961 مريضًا من بينهم 39 شخصًا تم وضعهم تحت أجهزة التنفس الصناعي.
موضوعات ذات صلة
- 31 حالة وفاة و619 إصابة جديدة بكورونا في كينيا
- ضبط 250 تاجر مخدرات في حملة أمنية مكبرة بشبرا الخيمة
- كينيا تستقبل 407 آلاف جرعة من لقاح كورونا
- إحباط تهريب 444 طربة حشيش في أسيوط والشرقية.. اعرف التفاصيل
- موعد مباراة الأهلي والجونة بالدوري والقنوات الناقلة
- عاجل.. مصرع طفل سقط من سيارة ربع نقل في الغربية
- محافظ الأقصر يعتمد نتيجة امتحان الدور الثاني للشهادة الإعدادية
- تعرف على تنسيق الكليات بجامعة الأزهر
- الرئيس السيسي: الإعلام والثقافة والفنون لهم أولوية لدى الدولة
- شوبير يعلن رحيل نجم الزمالك في الصيف
- جالاتا سراي يصرف النظر عن ضم نجم الأهلي
- الأهلي يتوج بلقب البطولة العربية لتنس الطاولة
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.