الخارجية الفلسطينية: المواقف الدولية غير كافية
أحمد عبدالله موقع السلطةقالت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الخميس، إن المواقف الدولية تبقى غير كافية، في ظل استمرار إسرائيل بتصعيدها، ومنقوصة ما لم تقترن بإيصال رسائل قوية وواضحة لإجبارها على وقف اعتداءاتها.
وأضافت الخارجية في بيان لها، اليوم الخميس، أن المواقف الدولية لن يكون لها أي قيمة أو معنى على المستوى العملي، بعد أن تكون قد نسفتها إسرائيل بشكل كامل.
موضوعات ذات صلة
- حكيم زياش على رأس قأئمة المغرب لمواجهة غانا وبوركينافاسو
- إسرائيل تصادق على إنشاء مئات الوحدات الاستيطانية شرق بيت لحم
- مدبولي والمشاط يبحثان جهود شركاء التنمية في ”حياة كريمة”
- بوليفيا تسجل 3213 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- وزير التموين: إعلان نتائج دراسة تكلفة الزيت قريبا
- المغرب: وصول 1.5 مليون جرعة من لقاح سينوفارم
- البورصة تخسر 3.2 مليار جنيه في ختام تعاملات الخميس
- السعودية تسجل 1183 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- الأهلي يرد على مبررات اتحاد الكرة في مشاركة الناشئين الموقوفين بالدوري الممتاز
- اليابان تسجل أكثر من 4100 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- أبو الغيط يُرحب بإعادة فتح القنصلية الأمريكية بالقدس الشرقية
- بايدن يعتزم طرح مشروع الميزانية الأضخم منذ الحرب العالمية الثانية
وأشارت إلى أن الساحة الفلسطينية تشهد حركة واتصالات دولية نشطة وزيارات لعديد الوفود والمسؤولين من عديد الدول، الذين أدلوا بتصريحات ومواقف مشجعة وإيجابية بشأن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي عامة، والعدوان الأخير على القدس وقطاع غزة وتثبيت وقف إطلاق النار والعدوان واعادة إعمار قطاع غزة خاصة، معطية الانطباع أنها حققت إنجازات بالضغط على إسرائيل لوقف عدوانها واستيطانها.
وأوضحت أن رغم تلك المواقف إلا أن الاحتلال واصل استهتاره بها والمطالبات الدولية بوقف عدوانه على شعبنا.
وجددت مطالبتها للإدارة الأمريكية وللمجتمع الدولي، بضرورة تحويل أقوالهم ومواقفهم إلى أفعال كفيلة بوقف العدوان ووضع حد نهائي له، ووقف الاستيطان وعمليات التهويد والتهجير القسري والاستيلاء والاقتحامات وجميع الاعتداءات الاستفزازية التي تمارسها قوات الاحتلال والمستوطنون.
وأدانت الوزارة جرائم وانتهاكات الاحتلال المتواصلة ضد شعبنا، مشيدة بجميع الجهود المبذولة لتثبيت وقف إطلاق النار والعدوان والهادفة لإعادة إعمار غزة، وبالمواقف الدولية التي أكدت أهمية معالجة وحل جذور الصراع عبر إحياء عملية سلام ومفاوضات حقيقية.