وزيرة الصحة توجه بسرعة الانتهاء من أعمال التطوير بمستشفيات الحميات والصدر
محمد علي موقع السلطةعقدت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، اجتماعًا، اليوم، الإثنين، مع إحدى الشركات الإنشائية بديوان عام الوزارة، لمتابعة مستجدات مشروع تطوير ورفع كفاءة مستشفيات الحميات والصدر على مستوى الجمهورية، في إطار خطة الوزارة لتطوير تلك المستشفيات لتقديم كافة الخدمات الطبية، والتعامل مع الأمراض الوبائية بما فيها فيروس كورونا المستجد.
جاء ذلك بحضور اللواء وائل الساعي مساعد وزير الصحة والسكان للشئون المالية والإدارية، والأستاذ محمد عبدالمقصود معاون وزير الصحة والسكان لشئون الأمانة العامة.
وأكد الدكتور خالد مجاهد مساعد وزير الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة وجهت خلال الاجتماع بالإسراع في معدلات تنفيذ أعمال التطوير ورفع الكفاءة الجارية والانتهاء من كافة الأعمال الإنشائية بتلك المستشفيات، والتي بلغت معدلات الإنجاز بها 83%.
موضوعات ذات صلة
- الصحة: إطلاق حملة توعوية لتعريف الأسر بأسس التغذية السليمة للأطفال
- الصحة العالمية: ارتفاع إصابات كورونا الأسبوع الماضى هو الأول منذ 7 أسابيع
- عاجل.. تعافى وخروج 5 حالات كورونا من مستشفى قفط بقنا
- تعرف على خطوات تسجيل لقاح كورونا والمستحقين
- أكثر خطورة من العادية وتسبب الإدمان.. الصحة العالمية تحذر من السجائر الإلكترونية
- عاجل.. الصحة: تسجيل 45 ألف مواطن على الموقع الإلكتروني لتلقي لقاح كورونا
- عاجل.. الصحة تُعلن الفئات المستحقة للقاح كورون
- عاجل.. الصحة: نجحنا في الحصول على 38.2 مليون جرعة من تطعيمات شلل الأطفال
- لكافة المواطنين.. من حقك الحصول على لقاح كورونا
- عاجل.. الصحة: بدء تسجيل مستحقي لقاح كورونا على الموقع الإلكتروني غدا
- عاجل.. الصحة تطلق رابط التسجيل للحصول على لقاح كورونا
- عوض تاج الدين يحذر من التجمعات في شهر رمضان
وأضاف أن الوزيرة شددت على الحفاظ على استمرار تقديم الخدمة الطبية بالمستشفيات، بالتوازي مع أعمال التطوير ورفع الكفاءة الجارية في تلك المستشفيات لحين الانتهاء منها في أقرب وقت ممكن وتسليمها.
وأكد مجاهد أهمية دور مستشفيات الحميات والصدر خلال التصدي لجائحة فيروس كورونا، من خلال استقبال حالات الاشتباه بفيروس كورونا وتقديم خدمات الفحص والتشخيص والعلاج، وذلك باعتبارها حائط الصد الأول للأمراض المعدية التي تعرضت لها البلاد خلال عقود طويلة مضت وحتى الآن.