القباج: 6 شروط لإعادة فتح الحضانات المغلقة بسبب جائحة كورونا
محمد علي موقع السلطةقال مصدر مسؤول بوزارة التضامن الاجتماعي، إن هناك 4 آلاف حضانة جرى إعادة فتحها منذ اتخاذ قرار إعادة فتح الحضانات في 15 يوليو 2020، وبعد الموجة الأولى لجائحة فيروس كورونا، وذلك من إجمالي 15 ألف حضانة، وأوضح أن الباب مفتوحا أمام أصحاب الحضانات للتقدم لإعادة فتحها، بشرط الالتزام بنسبة 50% التي أعلنتها الوزارة، والالتزام بالإجراءت الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، لافتا إلى أن الاشتراطات تتمثل فيما يلي:
- وجود شخص مؤهل ومدرب على التعامل مع جائحة كورونا.
- تقليل النسبة الاستيعابية لـ50%، تأكيد تخصيص غرفة عزل داخل الحضانة.
موضوعات ذات صلة
- رضا حجازي: تدريس بنود وثيقة الأخوة الإنسانية في المناهج الدراسي
- عاجل.. مصر تدين حادث انفجار لغم بسيارة للجيش التونسي
- كرم جبر: فتح قنوات للتواصل مع البرلمانات الدولية
- بناقص.. أحمد سعد يكتشف الخيانة بالصدفة
- شافني مع عشيقي وخوفت يقول لأبوه.. اعترافات ربة منزل بحلوان بضرب ابنها حتى الموت
- عاجل.. هازارد يعود إلى مستشفى ريال مدريد
- بتخرج كتير وشاكين فيها.. أب يضرب ابنته حتى الموت بالاشتراك مع نجله
- عاجل.. الكونجرس يجبر أعضاءه على فحص أمني
- المرصد السوري: تركيا مستمرة في نقل الميليشيات لليبيا
- الرجل المطاط.. علاء مبارك يعيد الهجوم على الفقي
- الجزار: 170 مليار استثمارات للبنية التحتية
- طلب رقمي.. فتاة تركية تفتري على مصطفى محمد
- توفير كاشف حرارة لقياس درجة حرارة الاطفال والعاملين.
- إجراء تحاليل صورة دم كاملة للمتعاملين مع الأطفال قبل إعادة فتح الحضانة.
- الالتزام بحظر دخول الزوار وأولياء الأمور إلى الحضانة.
- الالتزام بخلع الأحذية خارج الحضانة قبل الدخول.
ولفت إلى وجود لجنة لتقييم الموقف، وبناء عليه يتحدد موقف الحضانة من الفتح أو استمرار الإغلاق، موضحا أنه حال عدم الالتزام بتلك الإجراءت لا يجري فتح الحضانة، وبالنسبة للمتلزمين بالإجراءات يجب التوقيع على إقرار باستمرار الالتزام بهذه التعليمات: «أي وقت هنزل مش هلاقي الإجراءات منفذة هقفل الحضانة»، مشيرا إلى أن اللجان الفرعية تمر على الحضانات 3 مرات في الأسبوع، في أي وقت، للتأكد من الالتزام بالإجراءات، وتخفيض أعداد الحضور إلى 50%.
ولفت إلى أنه جرى غلق 11 حضانة بسبب عدم اتباع الإجراءات الاحترازية، ووجود إصابات كورونا بها، مشيرا إلى أن الحضانات «عرض وطلب» وليست إجبارية، وهناك أسر متخوفة من نزول أبنائها، وأسر أخرى تواظب على نزول الأبناء للحضانات.