عاجل.. شكري يبحث هاتفيا مع نظيره البرتغالي زيادة التبادل التجاري والاستثمارات
محمد علي موقع السلطةتلقى وزير الخارجية سامح شكري، اليوم 2 فبراير 221، اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية البرتغالي «أوجستو سانتوس سيلفا»، في إطار التنسيق المستمر حول سُبل دفع العلاقات الثنائية، فضلا عن التشاور حول الموضوعات والقضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المُشترك بين الجانبين.
وفي تصريح للسفير أحمد حافظ، المُتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، ذكر أن الوزير «شكري» قدم خلال الاتصال التهنئة لـ«سيلفا» على تولي بلاده رئاسة الاتحاد الأوروبي اعتبارا من الأول من يناير 2021، معربا عن تطلع مصر إلى مواصلة التنسيق مع البرتغال لدفع العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، والارتقاء بمستوى التعاون الأوروبي الأفريقي الذي يحظى باهتمام كبير من الجانبين.
وأضاف حافظ، أن وزير الخارجية أعرب خلال الاتصال عن تقدير الجانب المصري للعلاقات الثنائية المتميزة التي تجمعه بالبرتغال، مؤكدا على تطلع مصر إلى تعزيز آفاق التعاون الثنائي مع البرتغال في شتى المجالات، ومنها العمل على زيادة التبادل التجاري وتشجيع الشركات البرتغالية على الاستثمار في مصر، فضلاً عن الارتقاء بحركة السياحة وتكثيف التعاون الثقافي.
موضوعات ذات صلة
- التنظيم والإدارة: إعادة تعيين 14 ألف موظف حكومي بالمؤهل الأعلى
- عليك الحذر قبل الندم.. أشياء تفعلها يوميا تقتل الحيوانات المنوية
- عاجل.. السيسي يتلقى اتصالا هاتفيا من رئيس جنوب أفريقيا
- عاجل.. غلق محور 26 يوليو بسبب انفجار ماسورة
- غزل المحلة يفوز علي الزمالك بثنائية
- كنت شارب فياجرا ومحتاج العلاقة.. قاتل زوجته بعد طلبها تأجيل المعاشرة
- عاجل.. إصابة 10 أشخاص في حادث تصادم بسوهاج
- عاجل.. انفجار عبوة ناسفة بريف حلب الشرقي
- داليا البحيري.. تزوجت ٣ مرات وطردت والدها وشقيقها بسبب كورونا
- أسرار المرسي أبو العباس.. نجل الفنان قتل زوجته وبناته لسبب مؤسف
- أصيبت بنزيف متوسط.. التحريات: ختان فتاة القناطر كان بمنزل والدها
- عاجل.. حظر النشر في اغتصاب فتاة مارينا
وأشار المُتحدث الرسمي، بأن الاتصال شهد كذلك تناول عدد من الملفات الإقليمية، وعلى رأسها قضية السد الإثيوبي، حيث استعرض الوزير شكري آخر مستجداتها، مشددا على الموقف المصري المتمسك بضرورة التوصل لاتفاق قانوني ملزم حول ملء وتشغيل السد.
كما تم أيضا خلال الاتصال تبادل الرؤى حول ملف عملية السلام والأزمتين الليبية والأوضاع في القرن الأفريقي ومنطقة الساحل وشرق المتوسط وسُبُل تطوير التعاون بين الاتحاد الأوروبي ودول الجوار الجنوبي.