عاجل.. وكالة بريطانيا تحذر من سيتلقون لقاح فايزر
وكالات موقع السلطةقالت الوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في المملكة المتحدة، إن الأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي مع الحساسية للأدوية الجديدة لا يجب أن يأخذوا لقاح ”بي فايزر” الخاص بمكافحة فيروس كورونا المستجد.
ذكرت ذلك شبكة ”سي إن بي سي” الإخبارية الأمريكية، اليوم الأربعاء، مشيرة إلى أن الوكالة المسؤولة عن التأكد من أمان الأدوية والأجهزة الطبية على المستخدمين، أصدرت نصائح تحذيرية بشأن لقاح ”بي فايزر” الخاصة بمكافحة فيروس كورونا المستجد، المسبب لمرض ”كوفيد - 19”.
ولفتت الشبكة إلى أن تحذيرات الوكالة البريطانية جاءت بعدما تعرض اثنان من أعضاء الهيئات الصحية في البلاد لأعراض الحساسية التي تسبب بعض الأعراض المرضية على الجسم، إثر أخذهم لقاح ”بي فايزر”، لكنها أشارت إلى أن كلاهما تعافى وأصبح في حالة جيدة.
موضوعات ذات صلة
- مفعوله يظهر بعد 10 أيام.. تفاصيل جديدة بشأن لقاح فايزر
- جامعة أكسفورد تكشف مفاجأة مدوية بشأن لقاح فايزر
- استشاري أمراض معدية: لقاح كورونا يمكن أن يكون له أضرار لكن لن يميت
- عاجل.. طارق شوقي يكشف عن إصابة 300 إلى 500 طالب بكورونا
- عاجل.. ترامب يهدد فايزر بقانون الإنتاج الدفاعى
- عاجل.. الغذاء والدواء الأمريكية تؤكد سلامة وفعالية لقاح فايزر
- بريطانيا تتفق مع الاتحاد الأوروبى بشأن التجارة مع إيرلندا
- مصر تطلب 20 مليون جرعة لقاح كورونا من كوفاكس
- الدواء الأمريكية: لقاح فايز ضد كورونا متسق مع توصياتنا
- أول بريطانية تحصل على لقاح كورونا: أنا متميزة
- عاجل.. وليام شكسبير ثاني شخص يتلقى لقاح كورونا في بريطانيا
- عاجل.. الملكة إليزابيث الثانية تستعد لتلقي لقاح فيروس كورونا
وأصدرت الوكالة تحذيرات جديد قالت فيها إن ”أي شخص لديه تاريخ مرضي لظهور أعراض الحساسية للقاحات أو الأدوية الجديدة لا يجب أن يتناول لقاح ”بي فايزر” الخاص بمكافحة فيروس كورونا المستجد.
ويعاني بعض الأشخاص من ظهور أعراض الحساسية عند أخذ بعض الأدوية وينتج عن ذلك ظهور أعراض موضعية أو منتشرة، يكون سببها ردة فعل الجهاز المناعي على وجود مكونات المادة التي دخلت الجسم لأول مرة.
وينتج ذلك عن إطلاق الهستامينات ومواد كيماوية أخرى في مجرى الدم بصورة تؤدي إلى ظهور أعراض وقتية أو بعد فترة من تناول اللقاحات أو الأدوية.
وبينما تكون الأعراض خفيفة نسبيا في بعض الحالات مثل الحكة وسيلان الأنف وارتفاع درجات الحرارة، فإن الأمور قد تكون أكثر تعقيدا في بعض الحالات وتتطلب تدخلا طبيا.