ماذا فعل عزرائيل مع سيدنا موسى حتى فقأ له عينه؟ و ما هي حقيقة ذلك؟
كتب أحمد عبدالله موقع السلطةقال: أرسل إلى عبد لا يريد الموت ، قال: فرد الله عليه ، قال: أُرسل ملك الموت إلى موسى ، قال: أرسل إليه فقل له يده على متن ثور ، فله بما غطت يده بكل شعرة سنة ، قال: أي رب ثم مه؟ قال: ثم الموت ، قال فالآن. فسأل الله أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر. فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ “فلو كنت ثَمَّ لأريتكم قبره إلى جانب الطريق تحت الأحمر الكثيب”.
الرد على من أنكر الحديث
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: قال ابن خزيمة: أنكر بعض المبتدعة هذا الحديث وقالوا: إن كان موسى عرفه فقد استخف عليه ، وإن كان يعرفه فكيف لم يغط له من فقأ عينه؟
موضوعات ذات صلة
- الإخوان بيحرضوا على قتلي.. أحمد موسى: رقبتي برقبة المرشد مش أي تافه منكم
- البترول يعلن اكتشاف بئر غاز في منطقة النورس
- أحمد موسي يكشف حقيقة حرق استراحة رئاسة الجمهورية بأسوان
- توجيهات السيسي بتعظيم المقومات السياحية الأبرز في الصحف
- مواطن مصري يحرج مذيع قناة مكملين على الهواء.. وأحمد موسي: ببعتلك بوسة
- أحمد موسى يطالب رئيس الوزراء بمد فترة تلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء
- أحمد موسى: فيروس حسن البنا وجماعته الإرهابية أخطر على مصر من كورونا
- أحمد موسى يهنئ الأهلي ببطولة الدوري
- أحمد موسى يفجر مفاجأة عن حدث مقبل بين قطر وإسرائيل
- أحمد موسى: أي دعوات للتظاهر هدفها هدم مصر
- أحمد موسى : جماعة الإخوان الإرهابية تخلصت من الخائن محمد علي
- أحمد موسى للمواطنين: الموظف اللي يعطل مصلحتك اشتكيه في الرقابة الإدارية
"إن ملك الموت عندما أتى سيدنا موسى عليه السلام فقأ ، فقال أتركه يضع يده على ظهر ثور وبكل شعره خرجت في يده سنة..إلى آخر الحديث".
وهذا يدل على أنه يدل على أن ملك جاء إلى سيدنا ، لأن ملك جاء إلى سيدنا ، أنبياء أن ملك الذي جاء في السماء بدون أخباره جاء في صورة إنسان ، جاء ليؤذيه ، وذلك باستخدام وفقأ عينه ".
والجواب الآخر: أن الله لم يبعث ملك الموت إلى موسى وهو يريد قبض روحه حينئذ ، ولكن بعثه إليه اختبارًا وإنما تفسير لطم ملك الموت ، ولم يعلم أنه دخل داره بغير ، ولم يعلم أنه ملك الموت ، وقد أباح الشارع فقأ عين الناظر في دار المسلم بغير في وقت مبكر من قراءة في صورة وكمية من الاطلاع على ما يصل إلى ظهوره في صورة أبجدية ، ومن ثم قراءة في وقت مبكر من بلغة من إبراهيم لما قدمته ، و تقدير أن يكون عرفه فمن أين لهذا السبب مشروعية القصاص بين الملائكة والبشر؟ فلم يالي له.
وقال العلماء على هذا بأجوبة.
يمتنع أن يكون موسى صل الله عليه وسلم قد أن الله تعالى له في هذه اللطمة امتحانًا للملطوم ، والله سبحانه يصل إلى خلقه ما يشاء ويمتحنهم بما أراد.
الثاني: أن هذا على المجاز ، والمراد أن موسى ناظره وحاجه فغلبه بالحجة ، ويقال فقأ فلان فلان إذا غلبه بالحجة ، ويقال عورت الشيء ، حجته كان بعيدًا.